الدين النصيحة ، ونحن في وقت لا يمكننا أن نكتم الحق ، لا فلان ولا علان فأهل الباطل يقولون ماشاءوا فكيف بنا نحن
وسنسأل أمام الواحد سبحانه وتعالى فلا الحجوري و لا ربيع يرعبنا ولا غيره يجعلنا نسكت
فأرجوا أن يصل لهم كلامي كل المغتربين عامة والجزائريين خاصة
وهناك ردود نزلت على الحجوري ومنها ما سينزل
ومنها مشهاداتي في دماج ، ومراحلي مع هذه الفتنة
وغيرها ، والوصابي خير من أعرف في اليمن فليتوجهوا عنده