ليس يخفى عليكم زوفقكم الله أن كتاب التوحيد من أعظم كتب الاعتقاد رتبه المجدد بطريقة بديعة عجيبة ،استحسنها كل عالم سني ،وصار الكتاب زاد الموحدين وصارمهم البتار لابطال شبهات كل مارق معاند ،وقبل هذا وسيلة للترقي لسما مباحث علوم الاعتقاد بتفصيل وتدقيق.
وقد عني به العلماء شرحا وتعليقا وتحشية.ولما كان للمعاصرين إسهامهم البارز في شرح كتاب التوحيد والتعليق عليه وددت مشاركة إخواني وأخواتي عن أفضل الشروح المعاصرة ،والتي لها ذكر حسن عند أهل العلم ،وتكون العناية بها أولى وآكد من غيرها من شروح المعاصرين ،فإن الوقت بل العمر قصير لا يستوعبالجميع.
وبالنتظار مشاركاتهم وفقكم الله لمرضاته.