وما سبق نقله أيضا عن شيخ الإسلام وفيه :( ورواه الشافعي في القديم عن علي مثل ذلك ولا يعرف عن صحابي خلاف ذلك وهذا لأن الصبح مظنة نوم الناس في وقتها فاستحب زيادة ذلك فيها بخلاف سائر الصلوات وسواء أذن مغلسا أو مسفرا لأنه مظنة في الجملة).
الأوزاعي فما نقله شيخ الإسلام وقال لا يعرف عن صحابي خلافه يريد أذان الفجر أم الليل