أيا ربيع تسكت ! ؛ نسكت !؟!
وإلا فلن ترى إلا ما يُغيظك
صالح الفوزان :
قال عن كتاب ظلال القرآءن لسيد قطب
" - رحمهُ الله - يُوافق على شيء ، ويُخالف على أشياء"
فهل هو من دعاة الموازنات يا ربيع الإرجاء !؟!؟!؟!؟
سُئل العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - ليلة البارحة عن تفسير سيد قطب ، فما كان الجواب ياتُري !؟
ولكن قبل ذلك:
هل سيقول ربيع عنه أنهُ من دعاة الموازنات بين حسنات والسيئات ، كما فعل مع الشيخ فالح الحربي ؟
أم أنهُ سيقول : أن صالحا الفوزان لم نسمع له طعنا في سيد قطب !!؟
أم هل سيقول المدخلي :
في ابن فوزان - رحمه الله - أنهُ قال في سيداً ما لم يقله الاخوان المفلسون في سيد !؟
ففي ليلة البارحة : 13-2-1427 هـ
أثناء درس الشيخ صالح الفوزان في تفسير القراءن الكريم :
( تفسير من سورة الحجرات إلى سورة الناس ) :
السؤال : مارأي فضيلتكم في تفسير القرآءن في ظلال القرآءن لسيد قطب ؟
الجواب :
" تفسير القرآءن لسيد قُطب ما هو تفسير ...ظلالُ القرآءن ماهو تفسير وإنما هو كلامٌ في معنى القُرآءن ، أوحول القرآءن ،
يشبه التفسير الموضوعي اللي يسميه التفسير الموضوعي ، والذي يذكر حول الآيات كلام .. أما كون تفسير يحلل الألفاظ ويستنبط الأحكام ، ويُورد الروايات كما في كتب التفسير ؛ فهو ليس كذلك ، فما نُسيميِّه تفسيراً ، وهو لم يُسمِّهِ تفسيراً ، فهو نفسه لم يسمهِ تفسير ، إنما قال { في ظلالِ القرآءن } اي في معنى القرآءن فيما ظهر له ُ - رحمهُ الله - فيما ظهر له ويُوافق على شيء ، ويُخالف على أشياء ، نعم "
السؤال الآن :
هل الفوزان من دعاة الموازنات يا مدخلي !!!!؟؟؟
http://216.39.222.157/2006/03/azizih1301.rm