يا كتاب شبكة سحاب إذا كنتم تقولون عن من قال يحرق فتح الباري وهو متأول من الحدادية
وهذا كلام صحيح ولكن
ما حكم من قال :( لولا أن رسول الله قال لا يعذب بالنار إلا رب النار لأفتيت بتحريق محمود الحداد بدلا من فتح الباري)!!!
وهو أحد أئمتكم يحيى بن علي الحجوري في تكملة شريط بيان حال دماج بعد موت الوادعي
وشريط أسئلة من الإمارات!!!
********************
يا كتاب شبكة سحاب إذا كان شتم العلماء حدادية !!!
ونحن نقول إن كانوا من علماء السنة فهو دليل على البدعة أما أهل بدعكم الغليظة فليسوا علماء ولا كرامة
فنحن نسألكم
ما حكم من يقول أنه في وقت الحج ذهب إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجد الناس يطوفون حول القبر ويتمسحون به ولم يجد
هناك ولا أحدا ينكر عليهم ولم يجد مسلما لله يرضى ويغضب ويقول المسيكين
عن أهل المدينة المنورة ومن في المسجد النبوي خاصة ويتمثل بقول القائل :
فوا أسفا ضلوا سبيل محمد *** وفي سبل الشيطان شبوا وشيبوا !!!!!!!!!!
*********
والقائل هو أحد علمائكم عبد العزيز بن يحيى البرعي في كتابه قراع الأسنة ص 37 والذي لا زال يباع في صنعاء في مكاتب جوار مسجد الخير ببير عبيد ؟!!!!!!!!!
مع أنه انتهك حرمة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فعده من الأصنام العصرية عياذا بالله من الخذلان!!!
وعد برعيكم الكشاف للزمخشري من كتب أهل السنة!!! في نفس الكتاب