صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 84

الموضوع: ما جاء في توجيه الميت إلى القبلة عند الإحتضار

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    الشيخ فوزي الأثري لا يرضى بأسلوبك يا أندلسي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الدولة
    ////////////////
    المشاركات
    1,254
    الدليل قال الله تعالى و قال رسوله صلى الله عليه و سلم و الإجماع..كل يؤخذ كلامه و يرد و يترك إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم..
    يا أبا الربيعة آتعلم الغيب؟؟؟!!! لا تشهد بالزور اتق الله في نفسك
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالرحمن الأثري السلفي ; 08-23-2006 الساعة 11:14 AM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن الأندلسي
    يا أبا الربيعة آتعلم الغيب؟؟؟!!! لا تشهد بالزور اتق الله في نفسك
    دع هذا الأسلوب هو أنفع لك ولإخوانك ،
    وما شهدت بالزور كما زعمتَ الشيخ فوزي لا يحب هذا الأسلوب
    وإن عضبت و و و ...


    أكتب بحث في هذا النقاش ولنستفيد منك
    ولكن مع أدب لا سباب ...طعن ...إلخ .
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الربيعة ; 08-23-2006 الساعة 06:02 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الدولة
    ////////////////
    المشاركات
    1,254
    إذا تريد بحث في هذا الموضوع فرجع إلى كتاب شيخنا العلامة المحدث أبي عبدالرحمن فوزي بن عبدالله بن محمد الحميدي الأثري حفظه الله تعالى "الدر المنتقى في تبيين حكم إعفاء اللحى"
    http://www.sheikfawzi.net/down.php?ID=78

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    وفقك الله
    أخي أبو عبدالرحمن الأندلسي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال البيهقي رحمه الله في دلائل النبوة :
    2306 أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ ، بِبَغْدَادَ ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا ، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، قَالَ : جَاءَنَا يَزِيدُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ إِلَى حَلْقَةِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِكِتَابِ أَبِيهِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ . مِنَ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ إِلَى أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتِ أَبِي هَاشِمٍ ، سَلَامٌ عَلَيْكِ ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكِ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، فَإِنَّكِ كَتَبْتِ إِلَيَّ لِأَكْتُبَ إِلَيْكِ بِشَأْنِ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ ، وَإِنَّهُ كَانَ مِنْ شَأْنِهِ أَنَّهُ أَخَذَهُ وَجَعٌ فِي حَلْقِهِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مِنْ أَصَحِّ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، فَتُوُفِّيَ بَيْنَ صَلَاةِ الْأُولَى وَصَلَاةِ الْعَصْرِ ، فَأَضْجَعْنَاهُ لِظَهْرِهِ وَغَشَّيْنَاهُ بُرْدَيْنِ وَكِسَاءً فَأَتَانِي آتٍ فِي مَقَامِي وَأَنَا أُسَبِّحُ بَعْدَ الْعَصْرِ ، فَقَالَ : إِنَّ زَيْدًا قَدْ تَكَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ ، فَانْصَرَفْتُ إِلَيْهِ مُسْرِعًا وَقَدْ حَضَرَهُ قَوْمٌ مِنَ الْأَنْصَارِ وَهُوَ يَقُولُ أَوْ يُقَالُ عَلَى لِسَانِ الْأَوْسَطِ : أَجْلَدُ الْقَوْمِ الَّذِي كَانَ لَا يُبَالِي فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَوْمَةَ لَائِمٍ كَانَ لَا يَأْمُرُ النَّاسَ أَنْ يَأْكُلَ قَوِيُّهُمْ ضَعِيفَهُمْ ، عَبْدُ اللَّهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ، صَدَقَ صَدَقَ ، كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ الْأَوَّلِ ، قَالَ : ثُمَّ قَالَ : عُثْمَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَهُوَ يُعَافِي النَّاسَ مِنْ ذُنُوبٍ كَثِيرَةٍ ، خَلَتْ لَيْلَتَانِ وَهِيَ أَرْبَعٌ ثُمَّ اخْتَلَفَ النَّاسُ وَأَكَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فَلَا نِظَامَ ، وَأُبِيحَتِ الْأَحْمَاءُ ، ثُمَّ ارْعَوَى الْمُؤْمِنُونَ ، وَقَالُوا : كِتَابُ اللَّهِ وَقَدَرُهُ أَيُّهَا النَّاسُ ، أَقْبِلُوا عَلَى أَمِيرِكُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ، فَمَنْ تَوَلَّى فَلَا يَعْهَدَنَّ ذَمًّا كَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، هَذِهِ الْجَنَّةُ وَهَذِهِ النَّارُ ، هَؤُلَاءِ وَالنَّبِيُّونَ وَالصِّدِّيقُونَ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ ، هَلْ أَحْسَسْتَ لِي خَارِجَةَ لِأَبِيهِ ، وَسَعْدًا اللَّذَيْنِ قُتِلَا يَوْمَ أُحُدٍ كَلَّا إِنَّهَا لَظَى ، نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ، تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى وَجَمَعَ فَأَوْعَى ، ثُمَّ خَفَضَ صَوْتَهُ فَسَأَلْتُ الرَّهْطَ عَمَّا سَبَقَنِي مِنْ كَلَامِهِ ، فَقَالُوا : سَمِعْنَاهُ يَقُولُ : أَنْصِتُوا أَنْصِتُوا فَنَظَرَ بَعْضُنَا إِلَى بَعْضٍ فَإِذَا الصَّوْتُ مِنْ تَحْتِ الثِّيَابِ ، فَكَشَفْنَا عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : هَذَا أَحْمَدُ رَسُولِ اللَّهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ ، ثُمَّ قَالَ : أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ الْأَمِينُ خَلِيفَةُ رَسُولِ اللَّهِ كَانَ ضَعِيفًا فِي جِسْمِهِ قَوِيًّا فِي أَمْرِ اللَّهِ ، صَدَقَ صَدَقَ وَكَانَ فِي الْكِتَابِ الْأَوَّلِ . وَأَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ نُجَيْدٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْجُنَيْدِ ، حَدَّثَنَا الْمُعَافَى بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ يَعْنِي ابْنَ مُعَاوِيَةَ ، أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، فَذَكَرَهُ بِإِسْنَادِهِ ، وَمَعْنَاهُ زَادَ فِي وَسَطِ الْحَدِيثِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى تَمَامِ سَنَتَيْنِ خَلَتَا مِنْ إِمَارَةِ عُثْمَانَ ، وَقَالَ فِي آخِرِهِ : فَأَمَّا قَوْلُهُ خَلَتْ لَيْلَتَانِ وَبَقِيَ أَرْبَعٌ فَالسَّنَتَانِ اللَّتَانِ خَلَتَا مِنْ إِمَارَةِ عُثْمَانَ ، قَالَ : فَلَمْ أَزَلْ أَحْفَظُ الْعِدَّةَ الْأَرْبَعَ الْبَوَاقِيَ ، وَأَتَوَقَّعُ مَا هُوَ كَائِنٌ فِيهِنَّ ، فَكَانَ فِيهِنَّ انْتِزَاءُ أَهْلِ الْعِرَاقِ وَخِلَافُهُمْ وَإِرْجَافُ الْمُرْجِفِينَ وَطَعْنُهُمْ عَلَى أَمِيرِهِمُ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ ، وَالسَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ . قُلْتُ : هَذَا إِسْنَادٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ ذَلِكَ أَيْضًا عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمِ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ، وَذَكَرَ فِيهِ بِئْرَ أَرِيسَ كَمَا ذَكَرَ فِي رِوَايَةِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ ، وَالْأَمْرُ فِيهَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخَذَ خَاتَمًا فَكَانَ فِي يَدِهِ ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ أَبِي بَكْرٍ مِنْ بَعْدِهِ ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ عُمَرَ ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ عُثْمَانَ ، حَتَّى وَقَعَ فِي بِئْرِ أَرِيسَ بَعْدَ مَا مَضَى مِنْ خِلَافَتِهِ سِتُّ سِنِينَ ، فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغَيَّرَتْ عُمَّالٌ وَظَهَرَتْ أَسْبَابُ الْفِتَنِ كَمَا قِيلَ عَلَى لِسَانِ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ ، قَالَ الْبُخَارِيُّ فِي كِتَابِ التَّارِيخِ : زَيْدُ بْنُ خَارِجَةَ الْخَزْرَجِيُّ الْأَنْصَارِيُّ شَهِدَ بَدْرًا ، تُوُفِّيَ فِي زَمَنِ عُثْمَانَ هُوَ الَّذِي تَكَلَّمَ بَعْدَ الْمَوْتِ . أَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الْفَارِسِيُّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ فَارِسٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ ، فَذَكَرَهُ وَقَدْ رُوِيَ فِي التَّكَلُّمِ بَعْدَ الْمَوْتِ عَنْ جَمَاعَةٍ بِأَسَانِيدَ صَحِيحَةٍ *

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال ابن عبد البر رحمه الله في الكافي في فقه الإمام أحمد :( كتاب الجنائز 000 ويوجهه إلى القبلة ، كتوجيهه إلى الصلاة ، لأن حذيفة رضي الله عنه قال ‏:‏ وجهوني ، ولأن خير المجالس ما استقبل القبلة ‏.)0

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال ابن أبي الدنيا رحمه الله في من عاش بعد الموت :( حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يُونُسَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، قَالَ : جَاءَنَا يَزِيدُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ إِلَى حَلْقَةِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِكِتَابِ أَبِيهِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ : " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِنَ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ إِلَى أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتِ أَبِي هَاشِمٍ ، سَلَامٌ عَلَيْكِ ، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكِ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، فَإِنَّكِ كَتَبْتِ إِلَيَّ لَأَكْتُبَ إِلَيْكِ بِشَأْنِ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ ، وَإِنَّهُ كَانَ مِنْ شَأْنِهِ أَنَّهُ أَخَذَهُ وَجَعٌ فِي حَلْقِهِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مِنْ أَصَحِّ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، فَتُوُفِّيَ بَيْنَ صَلَاةِ الْأُولَى ، وَصَلَاةِ الْعَصْرِ ، فَأَضْجَعْنَاهُ لِظَهْرِهِ وَغَشَّيْنَاهُ بِبُرْدَيْنِ وَكِسَاءٍ ، فَأَتَانِي آتٍ فِي مَقَامِي وَأَنَا أُسَبِّحُ بَعْدَ الْمَغْرِبِ ، فَقَالَ : إِنَّ زَيْدًا قَدْ تَكَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ ، فَانْصَرَفْتُ إِلَيْهِ مُسْرِعًا وَقَدْ حَضَرَهُ قَوْمٌ مِنَ الْأَنْصَارِ وَهُوَ يَقُولُ أَوْ يُقَالُ عَلَى لِسَانِهِ : الْأَوْسَطُ أَجْلَدُ الْقَوْمِ الَّذِي كَانَ لَا يُبَالِي فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ ، كَانَ لَا يَأْمُرُ النَّاسَ أَنْ يَأْكُلَ قَوِيُّهُمْ ضَعِيفَهُمْ عَبْدُ اللَّهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صِدْقٌ صِدْقٌ ، كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ الْأَوَّلِ . قَالَ : ثُمَّ قَالَ : عُثْمَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ، وَهُوَ يُعَافِي النَّاسَ مِنْ ذُنُوبٍ كَثِيرَةٍ ، خَلَتْ لَيْلَتَانِ وَبَقِيَ أَرْبَعٌ ، ثُمَّ اخْتَلَفَ النَّاسُ وَأَكَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا ؛ فَلَا نِظَامَ ، وَأُبِيحَتِ الْأَحِمَّاءُ ، ثُمَّ ارْعَوَى الْمُؤْمِنُونَ ، فَقَالُوا : كِتَابُ اللَّهِ وَقَدَرُهُ ، أَيُّهَا النَّاسُ أَقْبِلُوا عَلَى أَمِيرِكُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ، فَمَنْ تَوَلَّى فَلَا يَعْهَدَنَّ دَمًا ، كَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، هَذِهِ الْجَنَّةُ وَهَذِهِ النَّارُ ، وَيَقُولُ النَّبِيُّونَ وَالصِّدِّيقُونَ : سَلَامٌ عَلَيْكُمْ . يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ رَوَاحَةَ ، هَلْ أَحْسَسْتَ لِي خَارِجَةَ لِأَبِيهِ وَسَعْدًا ؟ اللَّذَيْنِ قُتِلَا يَوْمَ أُحُدٍ ، كَلَّا إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى وَجَمَعَ فَأَوْعَى ثُمَّ خَفَتَ صَوْتُهُ ، فَسَأَلْتُ الرَّهْطَ عَمَّا سَبَقَنِي مِنْ كَلَامِهِ ، فَقَالُوا : سَمِعْنَاهُ يَقُولُ : أَنْصِتُوا أَنْصِتُوا ، فَنَظَرَ بَعْضُنَا إِلَى بَعْضٍ ، فَإِذَا الصَّوْتُ مِنْ تَحْتِ الثِّيَابِ ، فَكَشَفْنَا عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : هَذَا أَحْمَدُ رَسُولُ اللَّهِ ، سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ ، ثُمَّ قَالَ : أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ الْأَمِينُ خَلِيفَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ ضَعِيفًا فِي جِسْمِهِ ، قَوِيًّا فِي أَمْرِ اللَّهِ ، صِدْقٌ صِدْقٌ ، وَكَانَ فِي الْكِتَابِ الْأَوَّلِ " حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، أَخْبَرَنِي عِكْرِمَةُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : قَرَأْتُ كِتَابًا كَانَ عِنْدَ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ كَتَبَهُ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ إِلَى أُمِّ خَالِدٍ : أَمَّا بَعْدَ ، فَإِنَّكِ كَتَبْتِ تَسْأَلِينِي عَنْ حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ الَّذِي تَكَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ )0

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    أخي الناصر
    هل رجعت رسائلك الخاصة ؟

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    نعم أيها الأخ الكريم ولكن إلى الآن لا أعلم رابط كي أرسل لك ما طلبت غفر الله لي ولك ولجميع إخواننا الكرام بمنه وكرمه

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    هل تستطع على البريد العادي ؟

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    ما هو العنوان أخي الكريم وسأحاول بإذن الله

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    انظر رسائلك الخاصة

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    إن شاء الله أرسله خلال شهر رمضان المبارك بإذن الله تعالى
    غفر الله لي ولك ولجميع المسلمين بمنه وكرمه أيها الأخ الفاضل الكريم
    وإني أحبك في الله وكم قد اشتقت للقائك ولقاء غيرك من الإخوة الكرام جمعنا الله جميعا على ما يحبه ويرضاه بمنه وكرمه إنه هو أرحم الراحمين
    التعديل الأخير تم بواسطة الناصر ; 09-12-2006 الساعة 05:37 PM

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ...
    المشاركات
    342
    جزاك الله خيرًا أخي الكريم ،
    هل وجدت شيء في مسألة 20 ركعة في صلاة التراويح
    وخاصة للشيخ الإسلام بن تيمية
    والسلف ....

    أبو الربيعة
    aburabea@hotmail.fr

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •