أثر ابن عباس ضعيف..أثر أبي هريرة ضعيف..أثر جابر ضعيف..أثر ابن عمر الثابت و الراجح عنه في الحج أو العمرة فقط و ليس على قدر القبضة أي أربع أصابع و لكن ما شذ منها..إلخ..
سلفنا و الحمدلله على رأسهم النبي و أبو بكر و عمر و عثمان و علي و ابن عمر (في غير حج أو عمر) و أبو هريرة و أبو أمامة و أبو سعيد الخدري و جابر و سلمة بن الأكوع و أبو أسيد البدري و رافع بن خديج و أنس بن مالك و عبدالله بن بسر و عتبة بن عبد و المقدام و الحجاج بن عامر و..إلخ..و هؤلاء كلهم من أصحاب النبي..
و من المتقدمين و من المتأخرين و الشافعي (في غير النسك) و مالك (في رواية عنه) و أحمد (في رواية عنه و لو قال بضعفها الألباني لعلة أن حنبل غير معروف برواية عن أحمد و لكن هذا قول مرجوح بل هو معروف بالرواية عنه..) و القرطبي و العراقي و النووي و ابن حزم..إلخ..
و من المعاصرين أئمة مثل محمد بن إبراهيم آل الشيخ و السعدي و التويجري و اللجنة الدائمة و ابن القاسم و محمد الأنصاري و ابن باز و ابن عثيمين و مقبل الوادعي و الفوزان و..إلخ كثير..
و قول الألباني السابق فهو قول مرجوح و قد ذكرت سابقا فعل النبي و الصحابة..إلخ..فكيف ما جر عليه عمل السلف!!!!! بل هو مذهب السلف أي الإعفاء مطلقا و ما روي عن بعض السلف لا يعتبر أنه مذهبهم لأن مذهب السلف هو إتباع الدليل و إجتهادهم و آرائهم لا يعتبر أنه مذهبهم و إلا فكثر مذاهب السلف!!! و هذا دليل آخر أنك جاهل بأصول و قواعد أهل السنة و الجماعة ( و لكن حاش الألباني لأنه إمام مجتهد سلفي و لو أخطأ في بعض المسائل كما بين العلماء) و الدليل هو قال الله و قال النبي و الإجماع..و لكن أنت صاحب هوى و تتبع للرخص