النتائج 1 إلى 15 من 84

الموضوع: ما جاء في توجيه الميت إلى القبلة عند الإحتضار

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال ابن أبي الدنيا رحمه الله في المحتضرين : باب حسن الظن بالله عند نزول الموت : (16 : حدثنا أبو خيثمة قال : حدثنا شبابة بن سوار ، عن هشام بن الغاز قال : حدثني حيان أبو النضر قال : قال لي واثلة بن الأسقع : قدني إلى يزيد بن الأسود ، فإنه قد بلغني أنه لما به . قال : فقدته ، فدخل عليه وهو ثقيل وقد وجه ، وقد ذهب عقله ، قال : فنادوه ، فقلت : إن هذا واثلة أخوك . قال : فأبقى الله من عقله ما سمع أن واثلة قد جاء ، قال : فمد يده ، فجعل يلمس بها ، فعرفت ما يريد ، فأخذت كف واثلة فجعلتها في كفه . وإنما أراد أن يضع يده في يد واثلة ذاك ، لموضع يد واثلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل يضع مرة على صدره ، ومرة على وجهه ، ومرة على فيه . فقال واثلة : أما تخبرني عن شيء أسألك عنه ؟ كيف ظنك بالله ؟ قال : أغرقتني ذنوب ، وأشفيت على هلكة ، ولكن أرجو رحمة الله . فكبر واثلة ، وكبر أهل البيت تكبيرة . وقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " يقول الله : أنا عند ظن عبدي ، فليظن بي ما شاء ")0
    وقال ابن أبي الدنيا في حسن الظن بالله : (2 حدثنا زهير بن حرب ، حدثنا شبابة بن سوار ، حدثنا هشام بن الغاز ، حدثني حيان أبو النضر ، قال : قال واثلة بن الأسقع : قدني إلى يزيد بن الأسود ؛ فإنه قد بلغني أن ألما به ، قال : فقدته فدخل عليه وهو ثقيل ، فقلت له : إنه ثقيل قد وجه ، وقد ذهب عقله ، قال : نادوه ، فنادوه ، فقلت : إن هذا واثلة أخوك ، قال : فأبقى الله من عقله ما سمع أن واثلة قد جاء ، قال : فمد يده , فجعل يلتمس بها ، فعرفت ما يريد ، فأخذت كف واثلة فجعلتها في كفه ، وإنما أراد أن تقع يده في يد واثلة ذلك لموضع يد واثلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل يضعها مرة على وجهه ، ومرة على صدره ، ومرة على فيه ، قال واثلة : ألا تخبرني عن شيء أسألك عنه ؟ كيف ظنك بالله ؟ قال : أغرقتني ذنوبي وأشفيت على هلكة ؛ لكني أرجو رحمة الله , قال : فكبر واثلة وكبر أهل البيت بتكبيره , قال : الله أكبر ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " يقول الله عز وجل : " أنا عند ظن عبدي بي ؛ فليظن ظان ما شاء)0
    وقال ابن الأعرابي في القبل والمعانقة والمصافحة : باب قبلة الشيء يمس يد النبي صلى الله تعالى عليه وسلم:( 37 حدثنا عباس الدوري , ثنا شبابة , ثنا هشام بن الغاز , ثنا حيان أبو النضر قال : قال لي واثلة بن الأسقع : " قدني إلى يزيد بن الأسود , فإنه قد بلغني أن ألما به , فقدته , فلما دخل عليه , قلت : إنه ثقيل قد وجه وذهب عقله , فقال : نادوه , فقلت : هذا أخوك واثلة قال : أظن شبابة قال : فلما سمع أن واثلة قد جاءه قال : فرأيته يلتمس بيده , فعرفت ما يريد , فأخذت كف واثلة فجعلتها في يده ، قال : فجعل يقلب كفه ويضعها مرة على فؤاده , ومرة على وجهه , وعلى فيه , وإنما أراد أن يضع يده موضع يد واثلة من رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ")0
    وقال البيهقي في الأربعين الصغرى : الباب الأربعون:( 110 أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أنا الحسين بن صفوان ، ثنا عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا ، ثنا أبو خيثمة ، ثنا شبابة بن سوار ، عن هشام بن الغاز البغدادي ، حدثني حيان أبو النضر قال : قال لي واثلة بن الأسقع : قدني إلى يزيد بن الأسود ، فإنه قد بلغني أن لما به ، قال : فقدته ، فدخل عليه وهو ثقيل قد وجه ، يعني نحو القبلة ، وقد ذهب عقله ، قال : نادوه ، فقلت : إن هذا واثلة أخوك ، فأبقى الله من عقله أن سمع أن واثلة قد جاء ، فمد يده فجعل يلتمس بها ، فعرفت ما يريد ، فأخذت كف واثلة فجعلتها في كفه ، وإنما أراد أن يضع يده في يد واثلة ؛ وذلك لموضع يد واثلة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل يضعها مرة على صدره ، ومرة على وجهه ، ومرة على فيه ، فقال واثلة : ألا تخبرني عن شيء أسألك عنه ، كيف ظنك بالله ؟ قال : أغرقتني ذنوب لي ، أشفيت على هلكة ، ولكن أرجو رحمة الله فكبر واثلة وكبر أهل البيت بتكبيره ، وقال : الله أكبر ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " يقول الله تعالى : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ")0
    قال البيهقي رحمه الله في شعب الإيمان : الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى :( 1018 أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا الحسين بن صفوان ، حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا ، أخبرنا أبو خيثمة ، حدثنا شبابة بن سوار ، عن هشام بن الغاز ، حدثني حيان أبو النضر ، قال : قال لي واثلة بن الأسقع : قدني إلى يزيد بن الأسود فإني قد بلغني أن ألما نزل به ، قال : فقدته فدخل عليه وهو ثقيل وقد وجه - يعني نحو القبلة - وقد ذهب عقله ، قال : نادوه ، فنادوه فقلت : إن هذا واثلة بن الأسقع أخوك ، قال : فأبقى الله من عقله أن سمع أن واثلة قد جاء ، فمد يده فجعل يلتمس بها ، فعلمت ما يريد فأخذت كف واثلة فجعلتها في كفه ، وإنما أراد أن يضع يده في يد واثلة ، ذلك لموضع يد واثلة من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجعل يضعها مرة على صدره ، ومرة على وجهه ، ومرة على فيه ، فقال واثلة : ألا تخبرني عن شيء أسألك عنه ؟ كيف ظنك بالله ؟ قال : اعترضتني ذنوب لي أشفيت على هلكة ، ولكن أرجو رحمة الله ، فكبر واثلة وكبر أهل البيت بتكبيره وقال : الله أكبر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " يقول الله عز وجل : أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء "

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال أبو نعيم في الحلية :
    1026 حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبد الله بن سعد الزهري ، ثنا هارون بن معروف ، ثنا ضمرة ، عن عبد الله بن شوذب ، قال : " لما أمر الحجاج بسعيد بن جبير أن يقتل استقبل القبلة ، فنادى الحجاج من مجلسه : اصرفوه اصرفوه . قال : فصرف عن القبلة "
    5961 حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبد الله بن سعد الزهري ، ثنا هارون بن معروف ، ثنا ضمرة ، عن عبد الله بن شوذب ، قال : " لما أمر الحجاج بسعيد بن جبير أن يقتل استقبل القبلة ، فنادى الحجاج من مجلسه : اصرفوه اصرفوه . قال : فصرف عن القبلة "

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال ابن المنذر رحمه الله في الأوسط : كتاب الجنائز : ذكر الإستقبال بالميت إلى القبلة إذ هو من الفطرة : (2858 حدثنا علي بن عبد العزيز ، قال : ثنا إبراهيم بن حمزة ، قال : ثنا عبد العزيز بن محمد ، عن يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبيه ، قال : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة سأل عن البراء بن مغرور فقيل له : إنه قد هلك وقد أوصى لك بثلث ماله ، واستقبل القبلة يعني البيت الحرام ، فقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وصيته ، ثم ردها على ورثته وقال : " أصاب الفطرة أصابها " ، ثم وقف على قبره فكبر عليه أربعا وقال : " اللهم بارك فيه ، وصل عليه ، واغفر له ، وارحمه ، وقد فعلت فأدخله الجنة " قال أبو بكر : وروينا عن عمر بن الخطاب ، أنه قال لابنه : إذا حضرتني الوفاة فاصرفني
    2859 : ثنا أبو أسامة ، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، قال : حدثني يحيى بن أبي راشد البصري ، قال : قال عمر حين حضرته الوفاة لابنه : " إذا حضرتني الوفاة فاصرفني " وهذا قول عطاء ، والنخعي ، ومالك وأهل المدينة ، والأوزاعي ، وأهل الشام ، وبه قال أحمد ، وإسحاق ، وعليه عوام أهل العلم من علماء الأمصار ، وقد روينا عن سعيد بن المسيب أنه في مرضه حول فراشه إلى القبلة فأمر أن يعاد كما كان)0
    التعديل الأخير تم بواسطة الناصر ; 04-03-2006 الساعة 08:24 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال الطحاوي رحمه الله في مشكل الآثار:( 4826 حدثنا محمد بن النعمان السقطي ، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن صالح - يعني ابن كيسان ، عن ابن شهاب ، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك ، عن كعب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من سيدكم يا بني سلمة ؟ " ، قالوا : سيدنا يا رسول الله جد ابن قيس قال : " بم سودتموه ؟ " ، قالوا : بأنه أكثرنا مالا ، وإنا على ذلك لنزنه بالبخل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وأي داء أدوى من البخل ؟ ليس ذاك سيدكم " ، قالوا : فمن سيدنا يا رسول الله ؟ قال : " سيدكم بشر بن البراء " . قال كعب : البراء بن معرور أول من استقبل القبلة حيا ، وعند حضرة وفاته قبل أن يوجهها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأمره أن يستقبل بيت المقدس وهو بمكة ، فأطاع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى حضرته الوفاة ، فأمر أهله أن يوجهوه قبل المسجد الحرام ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ بمكة قال أبو جعفر : وكان في هذا الحديث أمر البراء أن يوجهه قبل المسجد الحرام عند موته ، وأنه أول من استقبل القبلة حيا وعند وفاته ، وتناهى ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وترك رسول الله صلى الله عليه وسلم إنكاره عليه ذلك التوجه . فقال قائل : وفي ذلك ما قد دل على صحة ما يقول الذين يقولون في استقبال القبلة عند الموت أنه كما يستقبل الصلاة ، وأما أبو حنيفة وأصحابه ، فكانوا يذهبون إلى أن استقبال القبلة عند الموت ، فهي استقبالها بخلاف ذلك ، وهو استقبالها ، والمستقبل لها على جنبه كما يستقبل القبلة في لحده . فقال هذا القائل : فقد دل هذا الحديث على ما قال مخالفوهم مما ذكرناه عنهم ؛ لأنه ذكر في حديث كعب الذي رويته استقبال القبلة للصلاة وعند الموت ذكرا واحدا ، فكان ذلك دليلا على استواء كيفيتهما . فكان جوابنا له في ذلك : أنه ليس في الحديث ما يدل على ما تأوله عليه ؛ لأن الذي فيه إنما هو ذكر استقبال الكعبة في الشيئين المذكورين فيه ، وقد يجوز أن يكون استقبل بكل واحد منهما كما يجب استقبالها به ، وإن كانا مختلفين في كيفيتهما ، ولما وقع في استقبال القبلة عند الموت هذا الاختلاف ، نظرنا في ذلك ، وهل هناك شيء مما يقضي بين المختلفين فيه ، ويوضح عن الأولى منه ، فوجدنا ما يجب أن يستقبل بالميت في قبره للقبلة هو استقباله إياها على جنبه ، وهو سبب من أسباب الموت ، فكان في القياس استقباله لها عند حضور الموت إياه يكون كذلك ، ويكون على جنبه ، لا على ظهره حتى تكون أسباب الموت يوافق بعضها بعضا ، ويكون بكليتها خلاف أسباب الحياة ، فهذا هو القول عندنا في هذا الباب ، والله الموفق)0

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال البيهقي رحمه الله في السنن الكبرى : كتاب الجنائز : باب ما يستحب من توجيهه نحو القبلة
    6222 قال إبراهيم النخعي : " كانوا يستحبون أن يستقبلوا به القبلة ، يعني إذا حضر الميت
    6223 أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني إسماعيل بن محمد بن الفضل بن محمد الشعراني ، ثنا جدي ، ثنا نعيم بن حماد ، ثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي ، عن يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبيه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة سأل عن البراء بن معرور ، فقالوا : توفي ، وأوصى بثلثه لك يا رسول الله ، وأوصى أن يوجه إلى القبلة لما احتضر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أصاب الفطرة ، وقد رددت ثلثه على ولده " ثم ذهب فصلى عليه وقال : " اللهم اغفر له وارحمه ، وأدخله جنتك ، وقد فعلت "
    6224 وأخبرنا أبو بكر بن القاضي ، أنبأ أبو سهل بن زياد ، ثنا عبد الكريم بن الهيثم ، ثنا أبو اليمان ، أنبأ شعيب ، عن الزهري ، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك ، في قصة ذكرها قال : " وكان البراء بن معرور أول من استقبل القبلة حيا وميتا " . وهو مرسل جيد
    6225 ويذكر ، عن الحسن قال : ذكر عمر الكعبة ، فقال : " والله ، ما هي إلا أحجار نصبها الله قبلة لأحيائنا ، ونوجه إليها موتانا "

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال أبو نعيم في الحلية رحمه الله :
    7629 حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا أبو كريب ، ثنا ابن المبارك ، عن جابر بن حازم ، عن المغيرة بن حكيم قال : حدثتني فاطمة ، امرأة عمر قالت : كنت أسمع عمر كثيرا يقول : " اللهم أخف عليهم موتي ، اللهم أخف عليهم موتي ولو ساعة " فقلت له يوما : لو خرجت عنك فقد سهرت يا أمير المؤمنين ، لعلك تغفي ، فخرجت إلى جانب البيت الذي كان فيه فسمعته يقول : تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين . فجعل يرددها ، قالت : ثم أطرق فلبثت ساعة ثم قلت لوصيف له كان يخدمه : ادخل فانظر ، قالت : فدخل فصاح ، فدخلت فإذا هو قد أقبل بوجهه إلى القبلة وغمض عينيه بإحدى يديه ، وضم فاه بالأخرى "
    قال البيهقي رحمه الله في شعب الإيمان :
    3106 أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي ، قال : سمعت جدي ، يقول : دخل عليه - يعني - الجنيد أبو العباس بن عطاء ، وهو في النزع ، فسلم عليه فسكت ، ثم رد عليه بعد ساعة ، وقال : " اعذرني فإني كنت في وردي " ، ثم أقبل وجهه إلى القبلة وكبر ومات
    قال ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين ج3 ص 120 :( وقال إسماعيل بن نجيد كان الجنيد يجيء كل يوم إلى السوق فيفتح باب حانوته فيدخله ويسبل الستر ويصلي أربعمائة ركعة ثم يرجع إلى بيته ودخل عليه ابن عطاء وهو في النزع فسلم عليه فلم يرد عليه ثم رد عليه بعد ساعة فقال اعذرني فإني كنت في وردي ثم حول وجهه إلى القبلة وكبر ومات)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال الحافظ الذهبي رحمه الله في تأريخ الإسلام ترجمة الأوزاعي رحمه الله :( قال أحمد بن عيسى المصري حدثني خيران بن العلاء وكان من خيار أصحاب الأوزاعي قال دخل الأوزاعي الحمام وكان لصاحب الحمام حاجة فأغلق عليه وذهب ثم جاء فوجده ميتا مستقبل القبلة)0

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •