قال ابن أبي حاتم رحمه الله في تفسيره : 9496 حدثنا يونس بن عبد الأعلى ، أنبأ ابن وهب ، ثنا أبو صخر ، عن محمد بن كعب القرظي ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا قرأ في الصلاة أجابه من وراءه ، إذا قال : بسم الله الرحمن الرحيم ، قالوا مثل ما يقول حتى تنقضي الفاتحة والسورة فلبث ما شاء الله أن يلبث ثم نزلت : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ، فقرأ وأنصتوا "
وقال ابن أبي حاتم رحمه الله في تفسيره : 9497 حدثنا أبو سعيد الأشج ، ثنا أبو خالد ، عن الهجري ، عن أبي عياض ، عن أبي هريرة ، قال : " كانوا يتكلمون في الصلاة فنزلت : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ، فهذا في الصلاة "
وقال ابن أبي حاتم رحمه الله في تفسيره :
9499 حدثنا أبو سعيد الأشج ، ثنا ابن فضيل ، وأبو خالد ، عن داود بن أبي هند ، عن أبي نضرة ، عن أسير بن جابر المحاربي ، عن عبد الله ، قال : " لعلكم تقرون ؟ قلنا نعم ، قال : ألا تفقهون ؟ ما لكم لا تعقلون ؟ وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون "
وقال ابن أبي حاتم رحمه الله في تفسيره :
9500 حدثنا أبو سعيد الأشج ، ثنا أبو خالد ، عن حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، قال : " قرأ رجل خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزلت : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون "
وقال ابن أبي حاتم رحمه الله في تفسيره :
9502 حدثنا أبي ، ثنا النفيلي ، ثنا مسكين بن بكير ، ثنا ثابت بن عجلان ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : " إن المؤمن في سعة من الاستماع إلى يوم جمعة ، أو في صلاة مكتوبة أو يوم أضحى أو يوم فطر في قوله : وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا "