حيّاك الله أخي المُوقر عبدالله ومرحباً بك مفيداً ومستفيداً ..ولكن أرجو عند نقل الفائدة أن تجعل لها عنواناً مُجملاً يُوّضح مضمونها ، إضافة الى أن تحاول عدم وضع التوقيع لكي يكون الموضوع أكثر تنسيقاً وأنا في إنتظار فوائدك الغوالي
وَمِنْ الغرَائِبِ :
الشَّيخ : صَالِح آل الشَّيخ ِ:
" القولُ بِعدم ِ إشتراط ِاللغةِ العربيةِ في الرُّقية قَالَ بهِ بعضُهم - يعني العُلماءُ - "
قال معاليه بعد أن ذكر شروطاً - مُجمعا ً- عليها في الرُّقية ِ ومنها أن تكون من القرآن او من السنة ومن صفات الله واسمائهِ ، وكذلك أن تكون من اللغة العربية ، وكذلك أن يعتقد أنها لاتنفع بنفسها بل اللهُ هو النافع ،ثم عقّب على ذلك بقولهِ
{... وقالَ بعْضَهُم بسُوغُ أَنْ تكون الرُّقيةُ من غيْرِ العربيةِ بما يُعلمُ معناهُ ،وصحّ المعنى بلغةٍ أُخْرى ، لايُشترطُ أَنْ تكون بالعربيةِ ،ولامن القُرأنِ أَوْ السُّنةِ .}
من شرح معاليه ِ لباب ِ مَا جَاء فِي الرُّقى والتمائمِ من كتاب التَّوحيد ِ للإمام المُجدد