قال الله جل جلاله :
( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون)
قال الله جل جلاله :
( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون)
قال الله جل جلاله :(وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا)
وقال سبحانه وتعالى :( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون)
قال بعض العلماء في تفسير قوله تعالى : ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار) كثيرة البكاء من خشية الله 0
:( وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء) : قليلة البكاء من خشية الله 0
قال ابن ماجة رحمه الله في السنن : 3782 حدثنا أبو بكر حدثنا محمد بن مصعب عن الأوزاعي عن إسمعيل بن عبيد الله عن أم الدرداء عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل يقول أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه *
قال المحدث الإمام الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجة : ( صحيح ) _ التعليق الرغيب 227/2 ، تخريج المشكاة 2285 التحقبق الثاني ، وأخرجه البخاري تعليقا .
قال ابن ماجة رحمه الله في السنن ج2 ح 3057 ص 316 : (3780 حدثنا يعقوب بن حميد بن كاسب حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن عن عبد الله ابن سعيد بن أبي هند عن زياد بن أبي زياد مولى ابن عياش عن أبي بحرية عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأرضاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم قالوا وما ذاك يا رسول الله قال ذكر الله و قال معاذ بن جبل ما عمل امرؤ بعمل أنجى له من عذاب الله عز وجل من ذكر الله * قال العلامة الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجة : ( صحيح ) _ تخريج الكلم الطيب رقم 1 ، المشكاة 2269 ، التعليق الرغيب 228/2 .)0
من الأبيات المنسوبة لأبي العتاهية رحمه الله :
أعاننا الله على لقائه *** كم مخطئ ذي عجب برائه
قال الله سبحانه وتعالى :( ألا بذكر الله تطمئن القلوب)0
قال الله سبحانه وتعالى :( فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة)