جزاك الله خيرا يا أخي العريمي
جزاك الله خيرا يا أخي العريمي
قال الملك المجاهد السلفي عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - ( أنا داعية لعقيدة السّلف الصالح. وعقيدة السّلف الصالح هي التمسك بكتاب الله وسنة رسوله، وما جاء عن الخلفاء الراشدين. أما ما كان غير موجود فيها، فأرجع بشأنه إلى أقوال الأئمة الأربعة، فآخذ منها ما فيه صلاح المسلمين )
جزاك الله خيرا
ونعوذ بالله من جماعة الاخوان المفلسين الضالة المضلة
وحفظ الله معالي الشيخ صالح آل الشيخ ووفقه لكل خير امين
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله: فمن أعرض عن الله بالكلية أعرض الله عنه بالكلية، ومن أعرض الله عنه لزمه الشقاءُ والبؤس والبخس فى أحواله وأعماله وقارنه سوءُ الحال وفساده فى دينه ومآله، فإن الرب تعالى إذا أعرض عن جهة دارت بها النحوس وأظلمت أرجاؤها وانكسفت أنوارها وظهرت عليها وحشة الإعراض وصارت مأْوى للشياطين وهدفاً للشرور ومصباً للبلاءِ، فالمحروم كل المحروم من عرف طريقاً إليه ثم أَعرض عنهاْ....
الإخوان المسلمين فيهم كل أصناف الناس فيهم الرافضي والصوفي القبوري مثل مؤسسهم البنا والأشعري والخارجي والمعتزلي والإباضي وقد تجد فيهم شخص تجتمع فيه بدع كثيرة كأن يكون صوفي وخارجي وأشعري في نفس الوقت وفي صفوفهم حتى العلمانيين والنصارى وهم يعتزون بذلك ويتبجحون
وكذلك فيهم السراقين والنصابين والمحتالين والفنانين وغيرهم من الأصناف التي لو ذكرت لجمعت مجلدا مستقلا
سئل الشيخ فالح عن من يقدحون في الشيخ فوزي
فأجاب بما يلي:
إذا صح هذا الكلام فهو كلام من نوع كلام المدخلي الذي يقول عني أنني أوافق الرافضة من ثلاثة عشرة وجهاوالوجه الرابع عشر موافقة اليهود وأنني ماسوني ,هؤلاء أناس ليس عندهم أدب ولا يعرفون قيمة الكلام ولا يفهمون إحترام البشر فضلا عن إحترام المؤمنين فضلا عن إحترم العلماء , فهؤلاء أناس إذا صح ما تقولونه عنهم فإنهم أناس ساقطون لا يلتفت إليهم ولا يعرج على أي كلام لهم لا كلام مع هؤلاء الجهلة الذين لو كانوا يعرفون الأحكام لإلتزموا طريق العلماء ولإلتزموا منهج أهل السنة والجماعة من الإنصاف ومن معرفة الفضل لأهله , الشيخ فوزي رجل مجاهد من سنين في نصرة السنة وفي خدمتها وفي خدمة القرآن ولما حصلت ولما هؤلاء أشاعوا الفتنة و قاموا بمؤامرتهم الدنيئة المدخلي ومن على شاكلته من المرجئة والمنحرفين مع الأسف تصدى لهم ولم يجبن كما جبن بعضهم وهو يعرف الحق من الباطل ولكنه يداهن ويسكت بل مع الأسف يؤيد الباطل وصاحب الباطل خوفا منه أو طمعا فيما عنده من العرض القليل من الدنيا
فلا يلتفت إلى كلام هؤلاء ولا كرامة لهم طالما أنهم يسلكون هذه المسالك ويسيرون على هذه الطرق الخسيسة الملتوية الطرق التى أقل ما يقال ما فيها أنها بذاء وأنها كلام أناس لا يعرفون مقدار الكلمة هؤلاء يطعنون في هذا الرجل صاحب السنة فماذا بقي سيطعنون في العلماء الآخرين مادام أنهم يطعنون فيه ولا يلتفت إلى كلامهم خصوصا وأنهم ليسوا أهلا حتى يحترم كلامهم ليسوا أهلا للأحكام من أنتم حتى يكون لكم عند.............الخ
أبا معاذ منير السلفي الجزائري077725414