قال شيخ الإسلام رحمه الله : ( ومن كان محسناً للظن بهم, أو ادعى أنه لم يعرف حالهم , عرف حالهم ، فإن لم يباينهم ويظهر لهم الإنكار ، وإلا ألحق بهم وجعل منهم ) . مجموع الفتاوى 2/133