واحتج بحديثها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كما في مجموع الفتاوى :
1- ج 4 ص 536 قال رحمه الله :( السادس أن الصحابة كانوا يرجعون في مسائل الفقه إلى من هو دون أبى هريرة في الفقه كما رجع عمر بن الخطاب إلى حمل بن مالك وغيره في دية الجنين وكما رجع عثمان بن عفان إلى الفريعة بنت مالك في لزوم المتوفى عنها لمنزل الوفاة)0
2 – ج20 ص 237 : قال رحمه الله :( وكذلك عثمان رضي الله عنه لم يكن عنده علم بأن المتوفى عنها زوجها تعتد في بيت الموت حتى حدثته الفريعة بنت مالك أخت أبى سعيد الخدري بقضيتها لما توفى زوجها وان النبي قال لها أمكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله فأخذ به عثمان)0