اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع

وللعلم فإن هذه الجلسة كانت في منزل ربيع وتجمع عدداً من أصحابه الخاصين المقربين له ذلك الوقت ، منهم تراحيب الدوسري ، وفريد المالكي ، وكان نقاشاً حول مشكلة بين تراحيب وفريد ، وكان المدخلي هو الحكم فيها !

ولبيان الفائدة ، فإن المتحدث الأول هو صاحبه القديم فريد المالكي ، حيث قام بتقرير ربيع تلك المقولة التي سمعها منه ، فأقره عليها ولم ينكرها ، بل غضب من فريد لما ذكر هذا الكلام عنه ، وزجره وأمره أن لا ينشر الكلام الذي بينه وبينه أمام أحد!! وأخذ يبرر طعنه في ابن باز بأنه يقصد شيئاً آخر ! (وكأننا عجم لا نفهم كلام العرب)!

ووالله الذي لا إله إلا غيره إن هذا الكلام الذي تسمعه هو كلام ربيع المدخلي لم أضف ولم أزد عليه حرفاً واحداً

ومن أنكر هذا الكلام أو زعم فيه الكذب أو غيره ، فبيني وبينه المباهلة ، ولعنة الله على الكاذب منا إلى يوم القيامة.

................................