يــرفع للتسلي و الذكرى لعل الله ينفع بها..
خاصة بعد تميز الصفوف الآن بكلام العلماء الربانيين..
والحمد لله على نعمة الإسلام و السنة، والشكر موصول بعد شكر الله -جل وعلا- إلى الإخوة الكرام أصحاب المكالمات الهاتفية مع مشايخ وعلماء الدعوة السلفية في دولة التوحيد و السنة - المملكة العربية السعودية- على كشف شبه هذه الفرقة الإرجائية بفصائلها الجديدة...
فجزاكم الله خيرا ، وبارك الله في عملكم، ورزقنا و إياكم الإخلاص في القول و العمل...
بالمناسبة: لا ننسى الردود على الخوارج فقد يطلع لهم قرن في خضم هذه الأحداث فالحذر الحذر.. و الله الموفق