قال يحيى بن علي الحجوري في شريطه الأجوبة السلفية على الأسئلة الأندنوسية:( الإجماع السكوتي هزيل) وقال في نفس الشريط :( أنا أحذر نفسي وإخواني جميعا من مسألة بعض القواعد تكون الأدلة فيها واضحة بينة جلية ثم هو يعمد إلى القاعدة ويلفلف مثل هذا مثل الحنفية يكون يقيس والدليل موجود)
وفي شريط الكذب والمين : عندما ذكرللحجوري أنه انتقد عليه قوله عن قاعدة الإمام الشافعي : ( ترك الاستفصال في حكاية الحال مع قيام الاحتمال ينزل منزلة العموم في المقال) بولوا عليها !!!
عندما ذكر له الإنتقاد أخذ الحجوري يستدل على أن الدين كامل والرسول يقول من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد 000!!!
ثم قال في أثناء الشريط عندما قلنا على كلام مخالف للكتاب والسنة بولوا عليه غضبوا
فهو مع جهله يصر على قوله على قاعدة الإمام الشافعي بولوا عليها !!! عياذا بالله من جهالات الحجوري