جزاك الله خيرا وبارك فيك
وإياك أخي الكريم
قال الحجوري في كتابه الجمعة ص 17 :( والإعتراض على مثل الإمام أحمد والدارقطني وقد سلم هما بانتقاد بعض أحاديث الصحيحين فضلا عن غيرها فأنا أعتبر الإعتراض على مثلهما في ذلك شغبا قليل الجدوى)!!!
قد يقول قائل أسامة سالم لا يريد الجدل فالجواب يأخذ المسائل ويعرضها على العماء ويقول للعالم بما يعتقده أما الهروب وإلتماس أعذار فلا أدري ما هو 0
وأنا لا أوافق الشيخ ربيع في كل ما يقوله فهناك بلايا عظام وقع فيها ويجب عليه التوبة بلا شك 0
ولكن بالمفابل ما زلت على قولي الأول في تخطئة أسامة سالم في قوله أن الشيخ ربيع سب الله ورسوله !!!
وقد قت له آن ذاك هل هناك من العلماء من يوافقك على ذلك فلم يأتي بجواب إلى الآن فالله المستعان