النتائج 1 إلى 15 من 81

الموضوع: ترتيب المسائل المنتقدة على الحجوري

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    ونفس الكلام في الفتاوى الكبرى وهذا نصه ص165:( وقد احتج بعض الناس على الصلاة قبل الجمعة بقوله : > بين كل أذانين صلاة < وعارضه غير فقال : الأذان الذي على المنائر لم يكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن عثمان أمر به لما كثر الناس على عهده ولم يكن يبلغهم الأذان حين خروجه وقعوده على المنبر . ويتوجه أن يقال : هذا الأذان لما سنه عثمان واتفق المسلمون عليه صار أذاناً شرعياً وحينئذٍ فتكون الصلاة بينه وبين الأذان الثاني جائزة حسنة وليست سنة راتبة كالصلاة قبل صلاة المغرب وحينئذ فمن فعل ذلك لم ينكر عليه ومن ترك ذلك لم ينكر عليه وهذا أعدل الأقوال وكلام الإمام أحمد يدل عليه وحينئذ فقد يكون تركها أفضل إذا كان الجهال يظنون أن هذه سنة راتبة أو أنها واجبة فتترك حتى يعرف الناس أنها ليست سنة راتبة ولا واجبة لا سيما إذا داوم الناس عليها فينبغي تركها أحياناً حتى لا تشبه الفرض )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    وسيأتي مزيدا من البلايا العظام في هذا الكتاب بإذن الله تعالى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    وقال الحجوري تحت عنوان حصائص الجمعة :قال وهو يناقش بعض ما ذكره ابن القيم رحمه الله من الخصائص :
    ص 39 : ومنها الثامنة والعشرون :
    أنه اليوم الذي تفزع منه السماوات والأرض إلخ ، أخذها من أثر كعب الأحبار الذي ذكرناه في الخصيصة الخامسة والعشرين وقد علمت أنه لا يحتج به فهذه الخصيصة تحتاج إلى دليل ) انتهى كلام الحجوري
    ****************
    قال الناصر : وابن القيم رحمه الله لم يذكر الأثر فقط وإنما ذكر حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيأتي بيان ذلك بإذن الله تعالى 0

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد :الثامنة والعشرون أنه اليوم الذي تفزع منه السماوات والأرض والجبال والبحار والخلائق كلها إلاالإنس والجن فروى أبو الجواب عن عمار ابن زريق عن منصور عن مجاهد عن ابن عباس قال اجتمع كعب وأبو هريرة فقال أبو هريرة قال رسول الله إن في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خير الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه
    فقال كعب ألا أحدثكم عن يوم الجمعة إنه إذا كان يوم الجمعة فزعت له السماوات والأرض والجبال والبحار والخلائق كلها إلا ابن آدم والشياطين وحفت الملائكة بأبواب المساجد فيكتبون الأول فالأول حتى يخرج الإمام فإذا خرج الإمام طووا صحفهم ومن جاء بعد جاء لحق الله ولما كتب عليه ويحق على كل حالم أن يغتسل فيه كإغتساله من الجنابة والصدقة فيه أفضل من الصدقة في سائر الأيام ولم تطلع الشمس ولم تغرب على يوم كيوم الجمعة قال ابن عباس هذا حديث كعب وأبي هريرة وأنا أرى من كان لأهله طيب أن يمس منه يومئذ
    وفي حديث أبي هريرة عن النبي لا تطلع الشمس ولا تغرب على يوم أفضل من يوم الجمعة وما من دابة إلا وهي تفزع ليوم الجمعة إلا هذين الثقلين من الجن والإنس وهذا حديث صحيح وذلك أنه اليوم الذي تقوم فيه الساعة ويطوي العالم وتخرب فيه الدنيا ويبعث فيه الناس إلى منازلهم من الجنة والنار

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    قال العلامة الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجة ح 888 ص 178 :( عن أبي لبابة ابن عبد المنذر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة * ( حسن ) _ المشكاة 1363 .)

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    2,483
    وقال البوصيري رحمه الله في الزوائد : إسناده حسن

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •