قرأت تعقيب الفارسي واستدلاله بحديث : ( لا يشارّ أحدكم أخاه ) ، فتعجبت كثيراً من تحامله على الشيخ عبيد الجابري والشيخ فالح الحربي ، ثم تأكيد ما يريده من ذلك بهذا الحديث الموضوع المكذوب ؛ بل الذي لا أصل له حتى في كتب ( الموضوعات ) ، وإنما هو مما يذكره أهل ( غريب الحديث ) دون سنام ولا خطام !
وأنا أعجب جداً من الرجل عندما يتبين له الصواب فلا يرجع إليه !
اللهم اجعلنا هداة مهتدين 0