النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: حقيقة المدعو(اسامه عطايا الفلسطيني)كاتب سحاب وناشرعقيدة المرجئة!!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    الخليج العربي
    المشاركات
    196

    حقيقة المدعو(اسامه عطايا الفلسطيني)كاتب سحاب وناشرعقيدة المرجئة!!!!


    هوأحد هؤلاء الأتباع(لربيع المدخلي) وأشدهم تلبيساً وتلوناً وتقلباً وتنقلاً في الضلالات هو المدعو (أسامة عطايا) المكني نفسه بأبو عمر العتيبي.

    وهو في الحقيقة مجهول في العلم وغمر لا يعرف نفسه أولاً قبل أن يعرفه بقية من حوله ، مولع بمدح نفسه وتفخيمها وحشرها بين كبار أهل العلم.

    هذا الرجل وللمعلومية هو مشرف عام على موقع الألباني على شبكة الإنترنت ، وقد تفاخر المسكين بصلاة الألباني خلفه في يوم من الأيام التي مر فيها الألباني (برابغ) في طريق سفره إلى المدينة النبوية.
    وأسامة عطايا هذا تتلمذ على أحد خوارج العصر وأبرزهم وهو سليمان بن ناصر العلوان ، الذي لا يكف أبداً عن خروجه وطغيانه.

    والعجيب أن أسامة عطايا هذا يتفاخر في ترجمته لنفسه بأن سليمان بن ناصر العلوان هو أحد شيوخه ، وبئس الشيخ وبئس التلميذ!

    سافر أسامة عطايا إلى أفغانستان ولا يُستغرب أن أحضان الخوارج التكفيريين كانت المربي والموجه له حينما كان وقتها في غمرة ساهي لا يدري الفرق بين ربيع المدخلي وبين سلمان العودة.

    أقول ، لا يستغرب أن أسامة عطايا هذا كان أحد التكفيريين الخوارج في أفغانستان وهو الذي قد صرح في موضوع كتبه على شبكة سحاب أنه قد كفر حسني مبارك رئيس مصر ، ولكنه تراجع في خلال خمس دقائق كما قال ذلك حينما برر تراجعه عن التكفير!
    ولست أدري من هذا العَالِمُ الذي يُكفر المرء في خمس دقائق ثم يتراجع عن تكفيره ولم تصله توبته ، بل ولا ندري كيف سقط موجب التكفير في خمس دقائق !
    إلا أن يكون أسامة عطايا قد اتصل هاتفياً بحسني مبارك واستتابه وتاب حسني مبارك!

    شئ غريب !

    أقول مرة أخرى ، لا يستغرب أن أسامة عطايا هذا كان أحد التكفيريين الخوارج في أفغانستان وهو الذي قد كتب مقالاً بعد مقتل أبي أنس الشامي يصرح فيه بمعرفته به ، وهذا يضع أسامة عطايا أيضاً محل النظر!

    ثم إنه من العجب العجاب ، أن ينقلب هذا الرجل فجأة ويخرج من الشرنقة بمظهر المدافع عن ولاة الأمر في السعودية ، بل ويصدر الكتب في ذلك.


    إنه تناقض يزيد الحائر حيرة ، ويرسم ألف تساؤل حول اتزان عقل هذا المدعو بأسامة عطايا!

    يتحدث الكثيرون بأن أسامة عطايا لا يجهد نفسه في هذه السلسلة من المقالات في الدفاع عن الدولة السعودية إلا لغرض التحصل على الجنسية السعودية.

    ليس هذا غريباً ، فإن غيره قد فعلوا ما فعله أسامة عطايا ونالوا ما يريدون.

    إن هذا التناقض المضحك الذي يقع فيه أسامة عطايا يكشف لنا أن هناك أناساً ينتهجون نهجاً غاية في الخطورة والمكر وهو إظهار الولاء والسمع والطاعة من الأعلى ، وتمكين الأعداء من الأسفل عبر نشر أشرطتهم وترويج دعوتهم ومحاولة صرف شباب الأمة عن الدعوة الحقيقية التي يسير عليها العلماء الأجلاء من تلامذة الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب


    منقول بتصرف
    التعديل الأخير تم بواسطة الصادع بالسنه ; 09-24-2005 الساعة 11:47 PM
    أصدع بما قال الرسول ولاتخف.......
    من قلة الأنصار والأعوان
    {نونية ابن القيم}

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    الجزيرة
    المشاركات
    598
    أقول مرة أخرى ، لا يستغرب أن أسامة عطايا هذا كان أحد التكفيريين الخوارج في أفغانستان وهو الذي قد كتب مقالاً بعد مقتل أبي أنس الشامي يصرح فيه بمعرفته به ، وهذا يضع أسامة عطايا أيضاً محل النظر!


    (من اخفى عنا بدعته لن تخفى عنا آلفته)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    2,547
    مرجئ خبــــــــيث

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •