موقع : العلامة المجدد عبد العزيـز بن عبد الله بن بـاز رحمه الله
موقع : العلامة المحدث المحقق محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
موقع : العلامة الفقيه المحقق صالح بن فوزان آل فوزان حفظه الله
موقـع : العلامـة فالـــح بن نافــع الحربي حفظه الله
قال عتبة الغلام : (( من لم يكن معنا فهو علينا )) [ الإبانة 2/427 - رقم 487 ]
[grade="00008B 4169E1 008080"]حفظ الله شيخنا و والدنا
جزاكم الله خيرا[/grade]
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
..قال علي رضي الله عنه: ( الناس ثلاثة عالم رباني ‘ ومتعلم على سبيل نجاة ‘ وهمج رعاع غوغاء أتباع كل ناعق ‘ يميلون مع كل ريح ‘ لم يستضيئوا بنور العلم ‘ ولم يلجؤا إلى ركن وثيق ) أخرجه الخطيب في الفقيه والمتفقه .( 1/94 )
للرفع
رفع الله قدركم
قال الفضيل بن عياض : (( من عظم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام ، ومن تبسّم في وجه مبتدع ، فقد استخف بما أنزل الله – عز وجل – على محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن زوّج كريمته من مبتدع فقد قطع رحمها ، ومن تبع جنازة مبتدع لم يزل في سخط الله حتى يرجع ))
للرفع
رفع الله قدركم
قال شيخ الإسلام رحمه الله - : ( وقد اتفق أهل العلم بالأحوال ان اعظم السيوف التى سلت على أهل القبلة ممن ينتسب اليها وأعظم الفساد الذى جرى على المسلمين ممن ينتسب الى أهل القبلة انما هو من الطوائف المنتسبة اليهم فهم أشد ضررا على الدين وأهله ) مجموع الفتاوى ( 28 / 479 )
أنا أحب الشيخ ربيع من زمان وأحب معه الشيخ فالح
حفظ الله شيخنا ووالدنا ربيع السنة من كل سوء
حفظ الله الشيخ ربيع من القوم السوء .
قال الفضيل بن عياض : (( من عظم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام ، ومن تبسّم في وجه مبتدع ، فقد استخف بما أنزل الله – عز وجل – على محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن زوّج كريمته من مبتدع فقد قطع رحمها ، ومن تبع جنازة مبتدع لم يزل في سخط الله حتى يرجع ))
"اتضح الأمر أكثر فأكثر , وأن هذه الفتنة مجرد تشويه سمعة الصالحين , ورائها قافلة من المتعالمين والسفهاء الخبثاء قاتلهم الله أنى يؤفكون , فكلام الشيخ فالح كله صواب وحق , وكلام الشيخ ربيع كله باطل وغلط"ونسأل الله أن يحفظ علماءنا ومشايخنا في الرياض والحرمين وجنوب المملكة وفي كل مكان .. آمين
جزاك الله خيرا اخي محب الربيعوحفظ الله الشيخ العلامة ربيع السنة ربيع بن هادي عمير المدخلي
التعديل الأخير تم بواسطة البلوشي ; 09-16-2004 الساعة 02:51 PM
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله: فمن أعرض عن الله بالكلية أعرض الله عنه بالكلية، ومن أعرض الله عنه لزمه الشقاءُ والبؤس والبخس فى أحواله وأعماله وقارنه سوءُ الحال وفساده فى دينه ومآله، فإن الرب تعالى إذا أعرض عن جهة دارت بها النحوس وأظلمت أرجاؤها وانكسفت أنوارها وظهرت عليها وحشة الإعراض وصارت مأْوى للشياطين وهدفاً للشرور ومصباً للبلاءِ، فالمحروم كل المحروم من عرف طريقاً إليه ثم أَعرض عنهاْ....