بقلم / جرير السلفي



--------------------------------------------------------------------------------


الحواشي :

1 - كِد : فعل أمر من الكيد ، امكر : من المكر ، خن : من الخيانة ، زغ : من الزيغ .
2- كما في الحديث : " إذا لم تستح فاصنع ما شئت " .
3- لأن ما في الظاهر يدل على ما في الباطن .
4- تسفيه الكبار ظاهر في ردوده على الشيخ النجمي والمدخلي ، وأما تعظيم الصغار فتراه في تبجحه بكُتَّاب براءة الذمة .

5 – مرادي أنه سيقوم بإحياء ووضع القواعد لأهل السنة كما ذكر.

6 – يعني إذا لم يستطع تأويل كلام أهل البدع كتأويل كلام سيد بوحدة الوجود ، فلينتقل إلى حمل المجمل على المفصل .

7 - بتبرئته من القول بوحدة الوجود .
8- وهو المنهج الواسع الأفيح الذي جعل فيه التبليغ والإخوان من أهل السنة .
9- كما نقلها الشيخ الفاضل محمد بن هادي عن الأخ أسامة العمري الذي كان مخدوعاً بأبي الحسن حيث قال أبو الحسن لأسامة : المشايخ في المدينة يغلقون الأبواب على الحزبيين وأنا أفتح لهم من الخلف .
10- وذلك حين استدل بقوله تعالى : " حتى يميز الخبيث من الطيب " على أن في الصحابة غثاء .
11- إشارة إلى قوله إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يعالج هذا المرض المتمكن في نفوس أصحابه وهو مرض سوء الظن .
12- وهذا هو الذي استقر عليه ! حيث قال في جلسة جدة : أن غثائية ليست سباً، ولكن الأولى تركها !!.

13 – حيث رمى موسى بداء العجلة .
14- إشارة إلى قوله تعالى عن فرعون حين قال لقومه : " أم أنا خيرٌ من هذا الذي هو مهينٌ ولا يكاد يبين " .
15- إشارة إلى قوله تعالى : " وإذ قال موسى لقومه ياقوم لم تأذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم " .
16- إشارة إلى ما في الصحيح لما جاء رأس الخوارج وقال للنبي عليه الصلاة والسلام : " يا محمد اعدل فإنك لم تعدل " فقال النبي : رحم الله موسى ، أوذي بأكثر من هذا فصبر " .
17- وأسمى منظمته الإجرامية بـ " دار الحديث للأعمال الخيرية والعلوم الشرعية " ضراراً وتفريقاً بين السلفيين وإرصاداً لمن حارب أهل التوحيد .

18 – المنصل : بفتح الصاد وضمها هو السيف ، والمقصود به الشيخ الجليل ربيع بن هادي ، الذي كان الشيخ الوادعي رحمه الله يطنب في الثناء عليه ويوصي بالأخذ بتوجيهاته والاستفادة من كتبه
19- ومنه سمي المهلهل بن ربيعة لأنه أول من هلهل الشعر أي أرقه .
20- يعني سؤاله للإمام الألباني رحمه الله تعالى عن الشيخين الهاديين مقبل بن هادي وربيع بن هادي .
21- وهو داء الهوى حيث ورد في الحديث الصحيح أنه كداء الكلب ، لا يبقى في صاحبه عرق ولا مفصل إلا حل فيه .

22 – لأن طبيب الأمراض العضوية لا يستطيع معالجة أراض الهوى .