الغلو في الشيخ ربيع مشاهدة وموجود وعندنا في الإمارات نرى بعض الشباب هداهم الله اصبحوا لا يردون حتى السلام إذا دخلنا وسلمنا عليهم فأنهم لا يردون السلام علينا لأننا مجرد أننا نقول أخطأ الشيخ الألباني يغفر الله له ويرحمه وربيع الآن معاند للحق رغم كلماء العلما فأصبحنا في نظرهم كأننا طاعنون في العلماء ولا أعلم أن كنا في نظرهم قد كفرنا بالله والعياذ بالله فأصبحوا لا يردون السلام علينا أن سلمنا وإذا دخلنا السوق نظروا الينا نظرة فيها حقد وكره وتمني لنا بالموت والأفتكاك من رؤيتنا ؟.