[frame="2 80"]أثر للفائدة و العبرة والتدبر[/frame]
لما سأل المروزي الإمام أحمد عن أبي حنيفة قال:
"أبو حنيفة أشد على المسلمين من عمرو بن عبيد ،لأن له أصحابا"
[أخرجه الخطيب في تاريخه بالواسطة].
[frame="2 80"]أثر للفائدة و العبرة والتدبر[/frame]
لما سأل المروزي الإمام أحمد عن أبي حنيفة قال:
"أبو حنيفة أشد على المسلمين من عمرو بن عبيد ،لأن له أصحابا"
[أخرجه الخطيب في تاريخه بالواسطة].
جزاك الله خيرا يا أخانا محمد على هذا الصيد الماهر من بحر العلم الزاخر
استغفر الله العظيم، وإياكم أخي رياض.
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 00BFFF"]الله يبارك فيك أخي الصميلي محمد على هذه الفائدة القيمة ، وأتحفنا بغيرها بارك الله فيك.[/grade]
وفي الكرج الغراء أوحد عصره = أبو أحمد القصاب غير مغالب
تصانيفه تبدي فنون علومه = فلست ترى علما له غيرشارب
أحب اهل السنة وارجولهم ولي نفسي الجنان
وأبغض اهل البدع وخاصة المبتدع السافل الجبان
اذا أقبلت عليه بالحجة والدليل هرب هروب النسوان
واذا أدبر من عندك أطلق لبدعه وأكاذيبه العنان
والأمر في أمثاله جهاد بضرب وتقريع بقلم وسنان
نصرة للسنة واهلها بتوفيق من الله العزيز المنان
قال انتظرو فصل الخطاب ضحك من قولته الأهل والخلان
مخذول مهزوم مبتدع رضى لنفسه الذل والهوان
وإياك أخي المفضال القصاب، وهاك أخرى لعلها تكون مفيدة لي و لك و للجميع:
" واعلم أنَّ من نظر إلى تعظيم شخص ولم ينظر بالدليل إلى ما صدر عنه، كان كمن ينظر إلى ما جرى على يد المسيح-صلوات الله عليه-من الأمور الخارقة، ولم ينظر إليه، فادعى فيه الإلهية،ولو نظر إليه، وأنه لا يقُومُ إلاَّ بالطعام، لم يُعطهِ إلاَّ ما يستحقه"
[من كتاب: (تلبيس إبليس) لابن الجوزي-رحمه الله تعالى-]