الحمد لله،
أخي عبد القادر: أسأل الله تعالى أن يثبتك ويوفق لما فيه خير الدنيا والآخرة،
ومواضيعك التي اطلعت عليها فيها فوائد قيمة، فجزاك الله خيرا.
اما الشيخ فوزي حفظه الله فثناء العلماء عليه وهمته في الطلب ومعرفة قد نفسه، أثر كل هذا في نفوس الرويبضات والمبتدعة ممن لم يحضو بذلك ، فعجلوا بالطعن فيه وهم المطعون فيهم، ومن أمثالهم:
أسامة القوصي المصري .
لزهر سنيقرة الجزائري.
عبد الغني عوسات.
عبد الحميد العربي الجزائري.
...
والذي أستغربه أن العربي-هداه الله - يُقيم في بلاد تعُجُ بالشركيات والقبور وما إلى ذلك، ومع كل هذا يسرح ويمرح في الشرق والغرب داعية تآلف قال؟؟؟؟...
ومعلوم عند عوام السلفيين فضلا عن طلابهم؛ أن الدعوة تبدأ بالأهم ثم الأهم مع مراعات البيئة والمكان وهذا من فقه الدعوة، وتوحيد العبادة ونبذ الشرك هو أصل دعوة الأنبياء والمرسلين، وتحتاجه البلاد -مع مُحاربة الخوارج- أكثر من شيئ آخر، والأولى اإهتمام به، والدعوة إليه والتحذير من الشرك...
فهلا نهض العربي وأمثاله لمثل هذا أم هي مآرب أخرى...
وما قصة الجمعية والمسجد يا عبد الحميد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟....
اللهم سلم سلم.