(( ثناء العلامة حمود بن عبد الله التويجري على العلامة الألباني ))
قال العلامة حمود بن عبدالله التويجري رحمه الله :
(( الألباني – الآن – علم على السنة ، الطعن فيه إعانة على الطعن في السنة.))
وقال مرة بمناسبة صدور جائزة الملك فيصل العالمية :
(( إن الشيخ ناصر من أحق من يُعطاها لخدمته السنة )) .
قال الشيخ حمدي عبد المجيد السلفي :
(( في الحقيقة إن مصيبة الإسلام بوفاته كبيرة ... و نبكي على هذا الفراغ الذي تركه شيخنا في خدمة السنة و الدعوة الإسلامية.. ))
صورة معبرة : (( إجلال العلامة المفسر محمد الأمين الشنقيطي للعلامة المحدث الألباني ))
(( كان الشيخ العلامة البحر محمد الأمين الشنقيطي ـ رحمه الله ـ الذي ما علم مثله في عصره في علم التفسير و اللغة يجل الشيخ الألباني إجلالا غريبا، حتى إذا رآه ماراً و هو في درسه في الحرم المدني يقطع درسه قائما و مسلما عليه إجلالا له )) الشيخ عبدالعزيز الهده
(( مجلة الأصالة عدد23))
الشيخ العلامة زيد بن فياض رحمه الله :
(( فإن الشيخ محمد ناصر الدين الألباني من الأعلام البارزين في هذا العصر ، و قد عني بالحديث و طرقه و رجاله و درجته من الصحة أو عدمها ، و هذا عمل جليل من خير ما انفقت فيه الساعات و بذلت فيه المجهودات، و هو كغيره من العلماء الذين يصيبون و يخطئون، و لكن انصرافه إلى هذا العلم العظيم مما ينبغي أن يعرف له به الفضل، و أن يشكر على اهتمامه به)).
قال الشيخ العلامة محمد حامد الفقي رحمه الله :
(( الأخ السلفي البحاثة الشيخ ناصر الدين )).