نجتمع فيما إتفقنا عليه،ويعذر بعضنا بعضا فيما إختلفنا فيه

[الأثري السلفي]

قال العلامة عبدالمحسن العباد حفظه الله على هذه القاعدة :
وكان اللائق بل المتعين على أتباع هذا الداعية بدلاً من التوسع في إعمال مقولته هذه لتستوعب الفرق الضالة، حتى لو كانت أشدها ضلالاً؛ كالرافضة أن يعنوا بتطبيق قاعدة الحب في الله والبغض في الله نوالموالاة فيه والمعاداة فيه التي لا مجال فيها لأن يعذر أهل الزيغ والضلال فيما خالفوا فيه أهل السنة والجماعة. فجزى الله المؤلف على جهده، ونصحه، وبيانه خيراً، وزاده توفيقاً وهدى، ووفق من أراد نصحهم للرجوع إلى الحق، وسلوك طريقه القويم. وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى أله وصحبه. كتبه عبد المحسن بن حمد العباد البدر المدينة النبوية: 22/10/1418 هـ

قاعدة الأخوان (نجتمع فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه) من القواعد الضالة التي تهدم منهج السلف، قف على بيان ضلالها وخطورتها في هذا الكتاب
المـؤلـف حمد بن إبراهيم العثمان - للتحميل :

http://www.sahab.org/books/count.php...eeda/zagr1.zip

المصدر :
http://www.sahab.org/books/book.php?id=141&query=يعذر