أقوال الشيخ ربيع في الجماعات المعاصرة
1- قال في كتاب:"جماعة واحدة لا جماعات")ص121) الحاشية (1) ط / مكتبة الغرباء 1416 (وأهل البدع في هذا العصر،مثل الإخوان المسلمون،حينما اعتنقوا الإشتراكية،والديمقراطية،وأخوة الأديان،وحرية التدين،ودعوة بعضهم إلى وحدة الأديان...."أهـ .
2-وفي (ص128)قال مخاطباً الشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق:" ثم مرة أخرى:كان الأولى بالطعن الموجه للسلفيين؛الإخوان المسلمون الذين آمنوا بالاشتراكية والديمقراطية،ودبَّجوا فيها المقالات،في مجلتهم الإخوانية،التي كانت تصدر في أيام حسن البنا،والتي كان لمحمد الغزالي فيها نصيب الأسد" أهـ
3-وقال في شريط:"الدفاع والعلم"(2/أ) وهو يتكلم عن حال الإخوان إذا وصلوا إلى زمام الحكم :"...وإلا والله ، كانوا يطبقوا الاشتراكية في العالم الإسلامي ؛أخطر من إشتراكية ماركس ولينين "أهـ
4- وفي شريط :"التحذير من الفتن /المدينة وجه ( ب ) قال:" والله إنكم تقرون بلداناً تدعوا إلى وحدة الأديان،وتدافعون عنها ,وتقرون بلداناً يتحالفون مع الشيوعيين في قتل المسلمين,وأنتم تدافعون عنهم , فنحن كيف ما نتشجع,ونقول كلمة الحق,وأنتم واقعون في شرور لا أول لها ولا آخر ,واقعون في الإرجاء الغالي ، فهناك من يسب أصحاب رسول الله ، وهو مُقدَّس عندهم,وهناك من يقول بالحلول ووحدة الوجود ، وهو مُقَدَّس عندهم ، فقلوبهم والله منتكسة ,لا تعرف معروفا،ً ولا تنكر منكراً,وأي انتكاس أسوأ وشر من هذا ؟!! أن يسَبَّ أصحاب رسول الله ؛فلا تغضب لهم,بل بعض الأنبياء يُهانون ، ويُسْخَر منهم ؛ فلا يَغضب لهم ,ويُغضب لأشخاص ، يعني هذه عقائدهم وهذه منهاجهم ، ويوالون ويعادون من أجلهم.... هم يضيقون ذرعاً بهذه العقيدة ,عقيد ة التوحيد ، ويريدوا أن يقيموا على أنقاضها بدعاً وضلالات , هم لا يرون للتوحيد قيمة,لو كانوا يعرفون للتوحيد قيمة؛لعرفوا قدر من ينفِّذ هذه المناهج ، من علماء وحكام وغيرهم ,ولكن التوحيد ما أصبح له قيمة عندهم ,كثير من المبادئ هانت عليهم ,لا يعرفون معروفاً,ولا ينكرون منكراً,إلا ما أُشربوه من هواهم" اهـ .
5-وفي شريط:"شرح فتح المجيد" (9/ أ) قال:" فماذا يُنتظر من هذه الأحزاب التي تقر الشرك –والعياذ بالله-ولا تحارب إلا كما يسموه شرك الحاكميةفقط ،ثم إذا وصلوا إلى سدة الحكم ؛لا يطبقون شيئاً،وينغمسون هم في شرك الحاكمية –والعياذ بالله- " أهـ
يتبع ان ساء الله