يكفينا أنهم شهدوا على ربيع المدخلي أنه قد خالف ما جاء به السلفيين , وأما السباب والشتام فليس لنا بل لغيرنا ولا طائل منه لأنه لا يغير من الحق شيئاً , فليطل من شاء لسانه أو ليقصره فكلٌ سيجازى بعمله يوم القيامة .