أضحكتني بعض عبارات الطفيلي ماهر بن ظافر القحطاني حيث قال من فيضه الكثير ( عدم فلماذا تخاصمون في شدة الشيخ ربيع وقد ناصحه عدة مرات على أزمنة ليست بالقصيرة وهو يدافع عنه ويتأول له حتى ترجح عند الشيخ أن بقاء ذلك مفسدته أرجح فتركه وذمه ونفر عنه حتى لايتبع في منهجه الباطل في التجريح من جهة عدم وجود شاهد له من أهل العلم أنه من أهل التعديل والتجريح ومن جهة تخبطه في التجريح من غير منهج قويم ) !

فأرفع له هذا الموضوع ليقول احدى الكلمتين إن كان من الصادقين الناصحين :
إما أن يقول ان الشيخان محمد وربيع قد غلوا في ثناءهما على الشيخ فالح ,وأن عليهما التوبه النصوح وعدم الثناء على الأشخاص حتى قطع رقابهم بيده , وان يمتنعا من تزيكة الأفراد لأنهم قد فشلا أكثر من مرة في تزكية الأشخاص كما فعل ربيع مع أبي الحسن حين جعلها نابغة الجرح والتعديل في اليمن ثم تاب من السكوت عليها بحجة النصيحة , وجعل الشباب ينحرفون وراء منهجه الذي كشف زيغه الشيخ فالح قبل الدكتور , أو أن يقول انهما كذبا على الشباب واخفوا ما كانوا يعرفون عنه - بزعمهم - على الشيخ فالح زمناً تجاوز الثلاثين سنة !؟


وأحلاهما مرٌّ ..


منقول من تعليق الاخ:عبد الرحمن المصري /