النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الثبات الثبات أمام المرجئة العصرية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    32

    الثبات الثبات أمام المرجئة العصرية

    قال إبراهيم النخعي رحمه الله : (لفتنة المرجئة أشد علينا من فتنة الأزارقة) ، وأنا أقول فتنة المرجئة العصرية - التي تولى كبرها مرجئة الأردن .. ولبس ودلس وشغب للتغطية لنشرها في بلاد أهل السنة ربيع وأعوانه - قد أضرت بكثير من أبناء أهل السنة .. وقد حان وقت مفاصلة هؤلاء المرجئة وكشف ألاعيبهم ليستبين سبيلهم ويحذر عباد الله فتنتهم ..
    والشيخ فالح جزاه الله خيراً في جهاد ضد القوم .. وقد أدرك خطورتهم .. وهو البصير بمسالكهم وطرائقهم الملتوية ، فقد كانوا يترددون عليه ويدلسون عليه لسنوات طويلة .. ولكن بتوفيق الله عرفهم وعرف حقيقتهم فأصبحوا يعادونه ويذمونه ذماً شديداً ويتهمونه بشتى التهم .. ولكن الحق أبلج .. والسنة منصورة .. ولن يضر أحداً من أهل السنة ما يرميه به أهل الأهواء .. وهل ضر أحمد ومالك والشافعي والثوري والنخعي وابن المبارك والسفيانيين .. وأئمة أهل السنة قاطبة ما قاله فيهم أهل الأهواء .. ؟ وهل ضر الإمام محمد بن عبدالوهاب وأئمة الدعوة ما قاله فيهم المخالفون المخرفون؟
    لا والله ! بل زادهم ذلك يقيناً وثباتاً على الحق .. والله غالب على أمره.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو علي السلفي ; 03-07-2005 الساعة 12:26 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    154
    جزاك الله خير
    حاكم جابر العوام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    ............
    المشاركات
    205
    جزاك الله خير

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    817


    جزاك الله خيرا أخي الزائر ، وصدق و الله إبراهيم النخعي رحمه الله : (لفتنة المرجئة أشد علينا من فتنة الأزارقة) فقد رأيناها عيانا مع فتنة ربيع و أعوانه في بلاد التوحيد و السنة ، و أسأل الله أن يوفق الشيخ فالحاً - جزاه الله خيرا - وأن يلبسه لامة الحرب لجهادهم وكسر شوكتهم و قد قال ابن القيم - بعد ما ذكر شر الشيطان على بن آدم وحصرها في ستة أجناس - في كتابه البديع (بدائع الفوائد) :

    (فإن أعجزه العبد من هذه المراتب الست وأعيا عليه سلط عليه حزبه من الإنس والجن بأنواع الأذى والتكفير والتضليل والتبديع والتحذير منه وقصد إخماله وإطفائه ليشوش عليه قلبه ويشغل بحربه فكره وليمنع الناس من الإنتفاع به فيبقى سعيه في تسليط المبطلين من شياطين الإنس والجن عليه ولا يفتر ولا يني فحينئذ يلبس المؤمن لامة الحرب ولا يضعها عنه إلى الموت ومتى وضعها أسر أو أصيب فلا يزال في جهاد حتى يلقى الله ) (2/485)


    التعديل الأخير تم بواسطة المفرق ; 03-08-2005 الساعة 04:37 PM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    الإمارات العربية المتحدة
    المشاركات
    845
    لللللللللللللللللللللللللللللللررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررفع
    عن عبدةبن أبي لبابة ،عن مجاهد ،عن ابن عباس مرفوعآ :إذا لقي المسلم أخاه المسلم فأخذ بيده فصافحه تناثرت خطاياهما من بين أصابعهما كما يتناثر ورق الشتاء .
    قال عبدة :((فقلت لمجاهد إن هذا ليسير ، فقال مجاهد لا تقل هذا ، فإن الله - تعالى- قال في كتابه:((لو أنفقت مــافي الأرض جميعآ ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم)) فعرفت فضل علمه على غيره)) السلسلة الصحيحة (2004)

المواضيع المتشابهه

  1. ربيع المدخلي وعقيدة الإرجاء ( منقول )
    بواسطة بن حمد الأثري في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 06-22-2011, 11:32 PM
  2. مجمل أقوال أئمة السلف في ذم الإرجاء وأهله
    بواسطة المفرق في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-19-2006, 04:05 PM
  3. فهل بات وقوع الشيخ ربيع بقول المرجئة من الامور المسلمة عند السلفيين؟
    بواسطة حاكم العوام في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-11-2005, 01:53 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •