الشتائم في صفحة ( 11 ) :
1. يرمي العلماء بالكتمان أو الجهل لأنهم لم يبينوا أولم يعلموا أي لم يتهوروا مثله ويبدعوا الناس ظلماً وعدواناً .
2. فيا له من إمام علم ما لم يعلم العلماء ويبين ما لم يبينوا
3. وهكذا ينفخ في نفسه أمام الجهال ولا سيما بعيدي الديار الذين لا يعرفون حقيقته
4. وأين علمك الذي نشرته في الدنيا أيها العاجز الفقير من العلم والبيان .
5. فهذه بعض جذور الخلاف التي وقعت بيني وبين هذا الأهوج المتعالم
6. الذي يقلب الأمور
7. ويتعلق بمسائل يفتعلها يُلهي بها الناس عن جهالاته وظلماته وأصوله الفاسدة وأحكامه الجائرة .
الشتائم في صفحة ( 17 ) :
1. فالح وحزبه

الشتائم في صفحة ( 18 ) :
1. المؤسف أن يعد هذا الرجل في كبار علماء السنة
2. بعد أن تبيَّن للعقلاء جهله وأكاذيبه ويقدم على شيخيْ الإسلام ابن تيمية وابن القيم (!) وهذا من عجائب هذه الطائفة ومن علامات الساعة .
3. وهل فالح يعمل وفق هذه المصالح التي تتماشى مع الشريعة كلا فما أعرف أحداً ينتمي إلى أهل السنة يضرب بمراعاة المصالح والمفاسد عرض الحائط مثل فالح ولا يراعيها ولا يسمع لنصح من يلزمه بمراعاتها ,
4. وكم قد غامر بالسلفية اتباعاً لهواه وعدم الالتفات إلى ما يجب عليه من مراعاة المصالح والمفاسد
5. وكم أثقل كاهل السلفية وكواهل أهلها بتصرفاته الفوضوية التي لا تتقيد بأصول أهل السنة والجماعة ولا بالمصالح والمفاسد
6. وكم أحدث من الفتن بين السلفيين في مشارق الأرض ومغاربها
7. وكم بدع من السلفيين الأبرياء بظلمه وفوضويته ,
8. ولو كان يحترم السلف ومنهجهم ويحترم ما قرره السلف من وجوب مراعاة المصالح والمفاسد لما فعل واحداً في المائة مما ارتكبه في حق السلفية والسلفيين .
9. فهل استفاد فالح من فقه ابن مسعود فابتعد عن الخلاف لأنه شر أو أنَّه من أشد المسرفين في إثارة الخلافات والفتن ؟


الشتائم في صفحة ( 19) :

1. وما كان لفالح في هذه الأمور فيما أعلم - ناقة ولا جمل- وإنما أثارها هذه الأيام على الوجه الذي حكيته عنه للشغب والفتن والتبديع بالأكاذيب والأراجيف


الشتائم في صفحة ( 23 ) :
1. فيرجع عن تماديه في الفتن فأبى إلا التمادي والشَّغب .
2. ولكنه أبى وعاند وأبى إلاَّ التمادي في الفتنة بالكذب الصرف وبإلقاء الشبه والتشويش على كلامي هذا وغيره مما تضمنته كتاباتي
3. ومن الشبه التي ألقاها على بعض الأخوة

الشتائم في صفحة ( 30 ) :

1. وَا أسفا أن يتصدَّر فالح ورويبضاته(1) للجرح والتعديل والتقعيد والتأصيل والتبديع والتضليل وللأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر والدعوة إلى الله ,
2. وهم من أبعد النَّاس عن العلم والبصيرة ,
3. ومن أجهل النَّاس بدرجات الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر فلا يُفرِّقون بين المشروع منها والمحرَّم(2) فيتكلَّم أحدهم باسم الإسلام بغير علمٍ ولا بصيرةٍ فيكون ضرره عظيماً وشرُّه خطيراً .


[ أنتهت الشتائم والسخريات ]




وكتبه : ربيع بن هادي عمير المدخلي
- عـفــا الله عـنـه -
في الثاني من شهر الله المحرَّم
لعام 1426من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم