قال المدخلي :: (( [
ونحن طلاب الشيخ عبد الله القرعاوي عندنا سلفية أقوى من سلفية الألباني، والله، الشيخ عبد الله تعلم المنهج السلفي تماماً حتى ما عرفنا المذاهب أبداً، ما عرفنا إلا كتاب الله وسنة الرسول ومنهج السلف الصالح، فالتقينا
بالألباني فإذا نحن في السلفية أقوى منه، علم الله، الشيخ عبد الله وضع سلفية، جاء بسلفية، يعني: هي صميم السلفية،
جاءنا الشيخ الألباني يقول: أنا آخذ من لحيتي قليلاً، يجادلنا في هذه القضية من أول يوم، ناقشناه في هذه القضية، فقلنا: لا بد من تطبيق، ولا يجوز الأخذ منها
فأنت على غلط، جاءت قضية ثانية وهي الكتابة على القبر طبعاً
حنّا متشددين 20]] فنرى أنه لا يوضع علامة ولا يكتب عليها، طبعاً، الكتابة لها دليل، لكن وضع علامة حجر، يعني قال الشيخ الألباني: الرسول وضع حجراً، سلمنا له بهذا ، وما سلمنا له في الكتابة، إن كان قالها، الله أعلم] اهـ .))
والله فضيحة يا شيخ ربيع , ما عرف الغلاة كيف يسترونها .