الرّد الوافي على من زعم بأنّ ابن باديس سلفيّ
كتبته:
أم أيوب نورة حسن غاوي
الرّد الوافي على من زعم بأنّ ابن باديس سلفيّ
كتبته:
أم أيوب نورة حسن غاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[frame="7 80"]]
أقوال العلماء السلفيين القائلين بالتفصيل في حكم من حكَّم القوانين
البيان الحق في حكم تكفير الحاكم الجزائري/ الشيخ فالح الحربى بالصوت
البيان الحق في حكم تكفير الحاكم الجزائري/الشيخ فوزي الأثري بالصوت
تحكيم القوانين دون الشريعه لايكون كفراً إلا بالاستحلال-الشيخ العلامه:ابن باز-صوتي-
الامام أبن باز:الشيخ محمدبن إبراهيم ليس بمعصوم فهوعالم من العلماء يخطئ ويصيب ......
كلام الشيخ عبدالعزيزبن باز-رحمه الله-حول تحكيم القوانين الوضعية..
خوارج القَعَدَة حركة من الحركات الثورية قديماً وحديثاً -الشيخ فوزي الأثري
رئيس دولة الجزائر: حاكم شرعي، وله بيعة وطاعة في المعروف، وإن رغمت ...
[url=http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=9109]الضربه القاصمه- الشيخ الفوزان يفصل في مسألة حكم الحاكم الذي يحكم بغير ماأنزل الله/صور [/url
جزاك الله خيرا وبارك فيك.
من كان مستنا فليستن بمن قد مات فان الحي لاتأمن عليه الفتنة .
اهل البدع اضر على الاسلام والمسلمين من اليهود والنصارى.
بسم الله الرحمن الرحيم
قالت الأخت أم أيوب في آخر كتابها "الرد الوافي":
إنّني أوجّه بحثي هذا إلى علمائنا الأجلاّء وعلى رأسهم حامل لواء الجرح والتّعديل في هذا العصر وهو الشّيخ العلاّمة ربيع بن هادي المدخلي حفظه اللّه، ليدلوا بدلوهم في كلّ ما كتبته، وعلى الشّيخ الجليل العلاّمة ربيع بن هادي أن يعطيني رأيه في هذه السّلفية المزعومة "لابن باديس" وللخطّ الّذي سارت عليه جمعيّة العلماء المسلمين، وهو خير من يحكم على مثل هذه المواضيع جزاه اللّه عنّا خير الجزاء.. ولا شكّ أنّ الشّيخ العلاّمة "ربيع بن هادي" سيكون رأيه حاسما بإذن اللّه تعالى في هذا الموضوع الجدير بالدّراسة والاهتمام....
فما رأي الإخوة في هذا الكلام؟!!!
الكتاب اطلع عليه الشيخ فالح الحربي - حفظه الله - وزكاه . فيكفي هذا .
اماربيع المدخلي فحاله الآن واضحة لكل اثري.اما قبل ذلك فلا لوم على كل من اغتر به لتزكية اهل العلم له اما الآن وبعد وضوح ضلاله يعاد النظر في كتبه واشرطته وتراجع .والله اعلم
من كان مستنا فليستن بمن قد مات فان الحي لاتأمن عليه الفتنة .
اهل البدع اضر على الاسلام والمسلمين من اليهود والنصارى.
طيب....وماذا تقولون في الكلام الآتي؟
قالت الأخت أم أيوب في هذا الكتاب:
"فمثلا الشّيخ علي حسن الحلبي وهو من خيرة تلاميذ شيخنا العملاق الألباني رحمه اللّه كتب في كتابه التّصفية والتّربيّة...."
وقالت أيضا:
"حاشا للّه أن أعتبر نفسي أعلم من الشّيخ علي حسن وهو شيخ عالِم جليل في علمه رغم صغر سنّه وهو من خيرة التّلاميذ الّذين تتلمذوا على شيخنا محدّث العصر وعملاق السّلفية في هذا العصر الشّيخ محمّد ناصر الدّين الألباني رحمه اللّه".
وقالت أيضا:
"وهذا لا يعني البتّة أنّ الشّيخ علي حسن الحلبي ـ وهو من هو في علمه ـ غافل عن فساد عقيدة سيّد قطب ومنهجه و أخطائه الكثيرة، بل هو من الّذين نبّهوا النّاس إلى أخطاء سيّد قطب وإلى أخطاء جماعة الإخوان المسلمين."
وقالت في آخر كتابها:
كتبته الفقيرة إلى رحمة ربّها ـ أم أيّوب نورة غاوي
وفرغت منه يوم الاثنين صفر 1422هـ
مع العلم أن فتوى اللجنة الدائمة في كتابيْهِ كانت بتاريخ 14/6/1421 هـ .
لم اجد الا هذه الاجابة ولعلها كافية .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن حمد الأثري
فجزى الله خيرا صاحبها وبارك فيه.
اما الاخت ام ايوب فلا ادري ماموقفها من هذه الفتنة .؟.
اما محتوى الكتاب وصلبه "الرد على من زعم سلفية ابن باديس" فصحيح ولاغبار عليه.
فجزاها الله خيرا وبارك فيها
التعديل الأخير تم بواسطة الاثري83 ; 10-17-2007 الساعة 09:34 PM
من كان مستنا فليستن بمن قد مات فان الحي لاتأمن عليه الفتنة .
اهل البدع اضر على الاسلام والمسلمين من اليهود والنصارى.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ن وبعد:
أخي الفاضل عبد لله مقصر - حفظني الله و إياك -
لا غشكال فيما أورد وبيانه على وجه السرعة كالتالي:
1- الكاتبة أحالة في وجهة نظرها على ربيع المدخلي قبل حدوث فتنته و ظهور مخالفاته العفدية و المنهجية، وعليه لا استغراب والكل كان يحسن الظن به.
2- الكاتبة قد زكاها ربيع المدخلي في كتاب "الأضواء السلفية على الجماعة اإخوانية" ووصفها بالأخت الفاضلة فإلى حد الساعة تبقى على تلك التزكية، والكتاب نشر قديما في شبكته وكذا بعض
-قال الصحابي الجليل أبو الدرداء -رضي الله عنه- :
(لن تضل؛ ما أخذت بالأثر)
[ رواه ابن بطة في : ((الإبانة)) ]
وقال الصحابي الجليل معاذ بن جبل -رضي الله عنه- :
(أيها الناس عليكم بالعلم قبل أن يرفع، ألا وإن رفعه ذهاب أهله، وإياكم والبدع والتبدع والتنطع، وعليكم بأمركم العتيق)
[((البدع والنهي عنها)) لابن وضاح]
قال الحافظ الذهبي-رحمه الله تعالى-:
"تصحيح النية من طالب العلم متعين، فمن طلب الحديث للمكاثرة أو المفاخرة، أو ليروي، أو يتناول الوظائف، أو يُثنى عليه وعلى معرفته، فقد خسر، وإن طلبه لله، وللعمل به، وللقربة بكثرة الصلاة على نبيه صلى الله عليه و سلم، ولنفع الناس، فقد فاز، وإن كانت النية ممزوجة بالأمرين فالحُكم للغالب، وإن كان طلبه لفرط المحبة فيه، مع قطع النظر في الأجر وعن بني آدم، فهذا كثيرا ما يعتري طلبة العلوم، فلعل النية أن يرزقها العبد، وأيضا فمن طلب العلم للآخرة كساه العلم خشية الله، و استكان و تواضع، ومن طلبه للدنيا تكبر و تكثر وتجبر، وازدرى بالمسلمين العامة، وكان عاقبة أمره إلى سفال وحقارة".
[الموقظة (ص:65-67) بواسطة "مجموع الرسائل العلمية" لجمال عزون]
أبن وجه نور الحق في وجه سامعٍ***ودعْهُ فنُور الحق يسري و يُشرقُ
__________________________________________________ _
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ن وبعد:
أخي الفاضل عبد لله مقصر - حفظني الله و إياك -
لا غشكال فيما أورد وبيانه على وجه السرعة كالتالي:
1- الكاتبة أحالة في وجهة نظرها على ربيع المدخلي قبل حدوث فتنته و ظهور مخالفاته العفدية و المنهجية، وعليه لا استغراب والكل كان يحسن الظن به.
2- الكاتبة قد زكاها ربيع المدخلي في كتاب "الأضواء السلفية على الجماعة اإخوانية" ووصفها بالأخت الفاضلة فإلى حد الساعة تبقى على تلك التزكية، والكتاب نشر قديما في شبكته وكذا بعض المقالات في التحذير من أخطائهم وهذا يدل على أن ربيعا يعلم و لكن لمصلحة-متوهمة-يرى السكوت الآن.
3- نقلها عن بعض المخالفين في العقيدة و المنهج في كتابها الرد الوافي يلتمس لها العذر في كون كتابة الكتاب كان قبل فتنة المأربي و ظهور أحكام العلماء على علي الحلبي كقول الشيخ عبد الله الغديان و الشيخ صالح الفوزان الآخرين ، أما تاريخ فتوى اللجنة فلا أظن الأخت- وفقها الله- تعترض تحذير اللجنة الدائمة وهي تشيد بها و بعلمائها و تقدرهم، بدليل أن نقلها لم يكن منصبا على مسائل الإيمان، وكذا تنبيهها في كتاب الاضواء أن نقلها عن بعض المخالفين لا يعني تزكية أو إقرار لهم على مناهجهم و ما إلى ذلك...ينظر أصل كتابها الأضواء في المقدمة.
4- وأخيرا الشيخ فالح الحربي-حفظه الله تعالى- زكى الكتاب و نصح به فهل لك اعتراض أخي؟.
هذا ما أردت كتابته على وجه السرعة و الله وحده الموفق للصالحات.
-قال الصحابي الجليل أبو الدرداء -رضي الله عنه- :
(لن تضل؛ ما أخذت بالأثر)
[ رواه ابن بطة في : ((الإبانة)) ]
وقال الصحابي الجليل معاذ بن جبل -رضي الله عنه- :
(أيها الناس عليكم بالعلم قبل أن يرفع، ألا وإن رفعه ذهاب أهله، وإياكم والبدع والتبدع والتنطع، وعليكم بأمركم العتيق)
[((البدع والنهي عنها)) لابن وضاح]
قال الحافظ الذهبي-رحمه الله تعالى-:
"تصحيح النية من طالب العلم متعين، فمن طلب الحديث للمكاثرة أو المفاخرة، أو ليروي، أو يتناول الوظائف، أو يُثنى عليه وعلى معرفته، فقد خسر، وإن طلبه لله، وللعمل به، وللقربة بكثرة الصلاة على نبيه صلى الله عليه و سلم، ولنفع الناس، فقد فاز، وإن كانت النية ممزوجة بالأمرين فالحُكم للغالب، وإن كان طلبه لفرط المحبة فيه، مع قطع النظر في الأجر وعن بني آدم، فهذا كثيرا ما يعتري طلبة العلوم، فلعل النية أن يرزقها العبد، وأيضا فمن طلب العلم للآخرة كساه العلم خشية الله، و استكان و تواضع، ومن طلبه للدنيا تكبر و تكثر وتجبر، وازدرى بالمسلمين العامة، وكان عاقبة أمره إلى سفال وحقارة".
[الموقظة (ص:65-67) بواسطة "مجموع الرسائل العلمية" لجمال عزون]
أبن وجه نور الحق في وجه سامعٍ***ودعْهُ فنُور الحق يسري و يُشرقُ
__________________________________________________ _
أخي الكريم عبد الله / وفقه الله لكل خير...
1- قولك: الكاتبة أحالت في وجهة نظرها على ربيع المدخلي قبل حدوث فتنته و ظهور مخالفاته العقدية والمنهجية...
ولكن تأمَّل في قولها: ((إنّني أوجّه بحثي هذا إلى علمائنا الأجلاّء وعلى رأسهم حامل لواء الجرح والتّعديل في هذا العصر وهو الشّيخ العلاّمة ربيع بن هادي المدخلي حفظه اللّه)).
فقد قالت هذا الكلام وعلماء اللجنة موجودون - بل الشيخ ابن عثيمين موجود -، وأحالت عليه دونهم، بل جعلته رأس علماء العصر، فهل هذا صحيح؟!
ثم هناك أمر آخر: هل يمكن أن يكون شخص عالما جليلا، ثم إذا صدر منه خطأ أو أخطاء يصبح جاهلا؟ وهل الحكم على شخص بأنه عالم أو جاهل يخضع لنزوات وأهواء العامة، أم هو للعلماء الذين يتكلمون بعلم وعدل؟
2- قولك:الكاتبة قد زكاها ربيع المدخلي.... فإلى حد الساعة تبقى على تلك التزكية
وهل كل من زكاه الشيخ ربيع قبل هذه الفتنة تبقى تزكيته سارية المفعول؟ أم يعاد النظر في جميع التزكيات؟ أم يُقْبَلُ بعضُها دون بعض؟ وعلى أي أساس يكون ذلك؟
3- وهذا يدل على أن ربيعا يعلم ولكن لمصلحة-متوهمة-يرى السكوت الآن.
من الذي يُقَدِّرُ أنََّ مصلحة عَدَمِ نَشْرِ هذه الأخطاء مُتَوَّهَمَةً؟ ومن قال من العلماء أن المصلحة الحقيقية في نشرها؟ ولماذا لم يقرِّظ الكتاب أحد من العلماء؟
4- نقلها عن بعض المخالفين في العقيدة و المنهج في كتابها يلتمس لها العذر في كون كتابة الكتاب كان قبل فتنة المأربي وظهور أحكام العلماء على علي الحلبي....
ولكن يبقى هذا الوصف الذي وصفته به وهو قولها: ((الشّيخ علي حسن وهو شيخ عالِم جليل في علمه))؛ فهل هذا الكلام صحيح أم يُعَدُّ هذا مبالغة منها ورفعا له فوق منزلته؟ وهل هذا الوصف حقٌّ آنذاك وباطل الآن؟
5- أما تاريخ فتوى اللجنة فلا أظن الأخت- وفقها الله- تعترض تحذير اللجنة الدائمة وهي تشيد بها وبعلمائها و تقدرهم
يا أخي ـ سلَّمَك الله - هذه الأمور لا تبنى على الظن، فهل يمكن أن تذكر لنا موقف هذه الأخت في الفتن الأخيرة من خلال كلامها أو كتاباتها؟ أو سؤالها عن ذلك إن أمْكَنَ...؟
6- وأخيرا الشيخ فالح الحربي-حفظه الله تعالى- زكى الكتاب و نصح به فهل لك اعتراض أخي؟
يا أخي الكريم، أصلحك الله! من أنا حتى أعترض على الشيخ فالح؟ وهل عندي كلام أمام الشيخ؟!
ولكن هناك أمور انْتُقِدَتْ على هذا الكتاب من بعض طلبة العلم مرجعها عموما إلى ثلاثة أمور:
1-عدم مراعاتها للظروف القاسية التي كان يعيشها الشيخ خصوصا، والأحوال التي مرت بالجزائر عموما؛ آنذاك.
2-غفلتها عن تراجعه في بعض المسائل التي لمزته بها.
3-تجريمه بأخطاء وقع فيها غيره من العلماء السلفيين.
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان والله ورسوله منه بريئان