جزى الله خيرا من اتصل بي من الإخوة عبر الهاتف ، وأرجو أن يكون التواصل دائما بين السلفيين
وأخبر السلفيين أن الذين أذكوا فتنة الهجر في مدينتي هم الآن لمن يتبقى منهم إلا ثلاثة أشخاص وهم سفهاء حمقى ، قاتلهم الله ،إنما الخبث والجهل والحقد الشديد عافنا الله وإياكم ....