خالد ردادي شخص تبين للجميع أنه كذبابة الأضواء ، أينما وجدت الأضواء يممت وجهها شطرها ، تغنى كثيراً بالدفاع عن الشيخ فالح ولا يمكنني وأنا أكتب تجاهل صوته الذي يتردد في مسامعي الآن حينما انتقد كلام الديواني حينما عرض عليه ، ولكن .... باع ضميره بسبب تهديد طرق أذنيه فقلب لأهل السنة ظهر المجن ، وطعن في السلفيين لينجوا بنفسه .

ولكن الذي يدعوا للتساؤل ، هل الكلام الذي قاله في شبكة الأثري يعني هو مقتنع به ؟

لأنه لو كان مقتنعاً به لكتب بيانه بنفسه ، أو لاشترك على الأقل في شبكة سباب ، وهو لم يفعل لا هذا ولا ذاك ، فمالسر ياترى ؟

أظنه لايزال يجد في نفسه بغضاً لمستنقع التمييع ذاك .