بوركت أخي أبا خالد

هنيئاً لمن يريدها أن تكون هي الوحيدة في الساحة والمرجع الوحيد

فالشبه قائم بينهما

من الاخوانية الى التمييعة المحضة

هم يغلون فيه وهم يموتون عليه

لا يخرجون عن طوعه

"ماضيهم وحاضرهم مؤلم ومظلم"