( ولا على جلال الكميتي فهما من طلبة العلم الضعاف الذين يدرسون تارة وينقطعون تارات ، وجلال الكميتي بقي يتنقل من عالم إلى عالم ، الله اعلم ما هي نيته ما هو مقصده من هذه التنقلات ، من مكان إلى مكان وخاصة في هذا الوقت ، فد كثرت الفتن ، في هذا الوقت قد كثرت الفتن والمصائب وكثر الجواسيس والعملاء المدسوسين لا بارك الله فيهم ، فيصبح الإنسان ما يأمن إلا بعد أن يختبر الإنسان اختبار كبير )

اقول للكميتي والبكري اتقوا الله وقد قال ابن الجوزي:(ويل للعلماء من الجهال)