قال الإمام حسن بن حسين بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله :
من زعم أن الإيمان قول بلا عمل فهو مرجئ ، ومن زعم أن الإيمان هو القول والأعمال شرائع فهو مرجئ ، ومن زعم أن الإيمان يزيد ولا ينقص فقد قال بقول المرجئة ؟ ومن لم ير الإستثناء في الإيمان فهو مرجئ ، ومن زعم أن إيمانه كإيمان جبريل والملائكة فهو مرجئ ، ومن زعم أن المعرفة تقع في القلب وإن لم يتكلم بها فهو مرجئ .....
( الدرر السنية 1 - 346 )