صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 25 من 25

الموضوع: جمع أقوال السلف في مسألة ((جنس العمل)) وتخطئة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Nov 2003
    الدولة
    دبي
    المشاركات
    946
    جزاكم الله خيرا

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    المشاركات
    233
    جزاك الله خيرا على هذا الجمع الطيب

    "اتضح الأمر أكثر فأكثر , وأن هذه الفتنة مجرد تشويه سمعة الصالحين , ورائها قافلة من المتعالمين والسفهاء الخبثاء قاتلهم الله أنى يؤفكون , فكلام الشيخ فالح كله صواب وحق , وكلام الشيخ ربيع كله باطل وغلط"
    ونسأل الله أن يحفظ علماءنا ومشايخنا في الرياض والحرمين وجنوب المملكة وفي كل مكان .. آمين


  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    46
    يرفع ,,,,,,,

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2003
    الدولة
    دبي
    المشاركات
    946
    للرفع .............

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    ليبيا حفظها الله بالسنة
    المشاركات
    120
    كلام معالي الشيخ الوزير المربي صالح بن عبد العزيز آل الشيخ

    1- قال الشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله تعالى-: (( ...فإذًا الركن عندهم: ما تقوم عليه ماهية الشيء أو حقيقة الشيء، فهذه الخمس سميت أركانا، أو قيل عنها: أركان الإسلام.
    وهذه التسمية يشكل عليها … أو هذا الإطلاق أنها أركان الإسلام يشكل عليها أن أهل السُّنة قالوا: إن من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وأدى الصلاة المفروضة وترك بقية الأركان تهاوناً وكسلاً فإنه يطلق عليه لفظ المسلم، ولا يسلب عنه اسم الإسلام بتركه ثلاثة أركان تهاوناً وكسلاً.
    وهذا متّفق مع قولهم في الإيمان : الإيمان قول وعمل واعتقاد، ويعنون بالعمل جنس العمل، ويمثله في أركان الإسلام الصلاة .

    فإذًا نقول: مرادهم بهذا ما دلت عليه الأدلة الشرعية، ودلت عليه قواعد أهل السنة من أن هذه الأركان ليس معنى كونها أركاناً أنه إن فقد منها ركن لم تقم حقيقة الإسلام، كما أنه إذا فقد من البيع ركن لم تقم حقيقة البيع، لا يتصور أن هناك بيع بلا بائع، أليس كذلك؟ ولا نكاح بلا زوج؟
    أما الإسلام فيتصور أن يوجد الإسلام شرعاً بلا أداء للحج، يعني: لو تُرك الحج تهاوناً؛ فإنه يقال عنه: مسلم، أو ترك تأدية الزكاة تهاوناً لا جحدًا؛ فإنه يقال عنه: مسلم ، وهكذا في صيام رمضان.
    الصلاة اختلفوا فيها. اختلف فيها أهل السنة: هل ترْكُ الصلاة تهاوناً وكسلاً يسلب عنه اسم الإسلام أو لا؟ فقالت طائفة من أهل السنة: إنَّ تَرْكَ الصلاة تهاوناً وكسلاً لا يسلب عن المسلم الذي شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله … لا يسلب عنه اسم الإسلام، وإنما يكون على كبيرة، وهو في كفر أصغر، وهذا قول طائفة قليلة من علماء أهل السنة. ...)) [ شرح الأربعين النووية للشيخ صالح آل الشيخ ]
    وقال : ((... ولهذا لا يحكم بردة من ترك الصلاة بمجرد تركه، وإنما يطلق على الجنس أن مَن ترك الصلاة فهو كافر الكفر الأكبر، وأما المعيَّن فإن الحكم عليه بالكفر وتنزيل أحكام الكفر كلها عليه هذا لا بد فيه من حكم قاضٍ يدرأ عنه الشبهة ويستتيبه حتى يؤدي ذلك. ... )) [ المصدر السابق ]

    2- وقال - حفظه الله تعالى- مجيبا على سؤال في شريط بعنوان: [ جلسة خاصة ]: ((... يترتب عليه رد النصوص، يعني النصوص دلت على أنّ العمل من الإيمان؛ منه، فإذا رددنا ردِّينا النصوص هذا فيه خطر على الإيمان، هذا من جهة.
    من الجهة الثانية أنه لو تُصُوِّر أنّ أحدا قال سأعتقد وسأتكلم ولن أعمل قط، لن أعمل قط، عندنا ليس بمسلم، لو واحد جاء وقال أنا بَاتْشَهَّدْ؛ أشهد لا إله إلا الله، وأنا بَاعْتَقِدْهَا لكن لن أعمل وقال هذه الكلمة، أو مات ولم يعمل شيئا قط مع إمكان العمل، فعندنا ليس بمسلم، وعندهم مسلم، ونحن لا نصلي عليه وهم يصلون عليه، نحن لا نترحم عليه؛ يعني أنّ جنس العمل عندنا لا بد منه؛ ركن من أركان الإيمان، جنس العمل لابد أنْ يعمل عملا صالحا.))

    وقال كذلك - حفظه لله تعالى- في نفس المصدر السابق: ((... جنس العمل يعني عمل صالح، أي عمل صالح، أي عمل صالح ينوي به التقرب إلى الله جل وعلا ممتثلا فيه أمر الله جل وعلا، هذا متفق عليه:
    Á من قال بأنّ تارك الصلاة يكفر كسلا: قال العمل الصالح هذا هو الصلاة.
    Á ومن قال تارك الصلاة لا يكفر من السلف: قال لابد من جنس العمل.
    السلف اختلفوا في تارك الصلاة، من قال تارك الصلاة يكفر قال الصلاة هي جنس العمل؛ لابد أن يأتي بالصلاة، ومن قال لا تارك الصلاة لا يكفر تعاونا أو كسلا قالوا لابد من جنس العمل؛ لابد أن يعمل عملا صالح من أي وجه، يعني جنس العمل لابد منه.))

    3- وقال- حفظه الله تعالى- مجيبا على سؤال في لقاء مفتوح بتاريخ 1411هـ والكلام من شريط مسجل بهذا العنوان : ((السؤال/ ما رأيكم فيمن يقول إن الأعمال شرط في كمال الإيمان الواجب؟
    الجواب- للشيخ صالح آل الشيخ-/ الإيمان فيما دلّ عليه الكتاب والسنة وقول الصحابة وإجماع أئمة أهل السنة أنه قول وعمل، قول باللسان واعتقاد بالجنان وعمل بالأركان، والقول ركن، والاعتقاد ركن، والعمل ركن، والعمل ليس شرط كمال، وإنما هو ركن، والمقصود جنس العمل.
    يدلك على أن العمل ركن قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حديث وفد عبد قيس «آمركم بالإيمان بالله وحده» قالوا: وما الإيمان بالله وحده؟ لاحظ هو أمر بالإيمان بالله وحده ثم سألوا من الإيمان بالله وحده قال «أن تشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول اله وتقيموا الصلاة وتؤتوا الزكاة وأن تؤدوا الخمس من المغنم» وجه الدلالة أنها هذه الأشياء الاعتقاد شهادة أن لا إله وأن محمدا رسول الله هذا قول واعتقاد، إقام الصلاة إيتاء الزكاة أداء الخمس من المغنم عمل في أعمالٍ بدنية وأعمال مالية وما يجمع بينهما هو أداء الخمس من المغنم.
    فإذن جنس العمل دخل في هذا الحديث جوابا عن سؤالهم ما الإيمان بالله وحده؟ لماذا عددناه ركنا؟ لماذا عده أهل السنة والجماعة؟ ركنا لأن الجواب عن السؤال في مثل هذا السياق يقتضي أن تكون مفردات الجواب أركانا، بدليل الإجماع من الأمة، حتى المرجئة على أن قول جبريل عليه السلام للنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أخبرني عن الإيمان؟ قال «الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره» بالإجماع أن هذه الستة أركان كيف فهموا أنها أركان؟ بالإجماع قالوا بالاتفاق أنها جاءت جواب سؤال يقتضي أن يكون الجواب فيه بيان الماهية، وبيان الماهية في الحقيقة ركن.
    فإذن العمل ركن، دلّ عليه حديث ابن عبد قيس، وتفهم كونه ركننا من حديث جبريل حيث عددنا هناك أركان الإيمان الستة وهي جواب سؤال، فكذلك هناك نعد العمل ركنا لأنه كان جواب سؤال والله أعلم.))
    منقول من مقال أخينا الصميلي

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    169
    بارك الله فيك اخى
    وجزى الله الشيخ فالح خير الجزاء على ما يقوم به من نشر منهج الاسلاف
    واسال الله ان يوفق الشيخ ربيع الى الرجوع الى الحق
    قال الامام محمد بن عبد الوهاب:((فتامل رحمك الله احاديث الغربه وبعضها فى الصحيح مع كثرتها و شهرتها وتامل اجما ع العلماء كلهم ان هذا وقع من زمن طويل، حتى قال الامام ابن القيم رحمه الله: الاسلام فى زماننا اغرب منه اول ظهوره.
    فتامل هذا تاملا جيدا لعلك تسلم من هذه الهوة الكبيره التى هلك فيها اكثر الناس وهى الاقتداء بالكثره والسواد الاكبر والنفرة من الاقل فما اقل من سلم منها ما اقله ما اقله))مفيد المستفيد

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    ////
    المشاركات
    342
    منوووووووووووووووووووورين ديمة

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    المشاركات
    666
    من خفي عنا بدعته لم تخفى علينا ألفته

    هذه أقوال أهل العلم والسلف فأتني بمثلهم من يأيدك ياشيخ ربيع

    فالحق معنا والباطل معك

    فعلاً نحن قليلون لكن صابرون لأننا على يقين ان الحق معنا والله


    كل شيء ماخلا الموت جلل .... والفتى يسعى ويلهيه الأمل

  9. #24
    الحق ابلج والباطل لجلج.
    قال شيخ الإسلام رحمه الله - : ( وقد اتفق أهل العلم بالأحوال ان اعظم السيوف التى سلت على أهل القبلة ممن ينتسب اليها وأعظم الفساد الذى جرى على المسلمين ممن ينتسب الى أهل القبلة انما هو من الطوائف المنتسبة اليهم فهم أشد ضررا على الدين وأهله ) مجموع الفتاوى ( 28 / 479 )

  10. #25
    الحق ابلج والباطل لجلج.

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-25-2008, 12:07 PM
  2. الرسائل الشخصية للشيخ محمد بن عبدالوهاب
    بواسطة عسلاوي مصطفى أبو الفداء في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-07-2006, 10:03 PM
  3. الحجج الجلية على إثبات الإرجاء في المقالات الربيعية الجزء 1 مهم..
    بواسطة أبو عبدالتواب في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 10-18-2005, 03:55 AM
  4. أقول العلماء في جنس العمل ولا نعتقد إلا مايعتقده علمائنا......
    بواسطة الجزائري في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-16-2005, 12:35 PM
  5. ** ماذا قال العلماء في هؤلاء ؟ أدخل لتنظر ...واحمد الله على الإسلام والسنة **
    بواسطة مشعل عبدالله في المنتدى انحرافات بعض الدعاة والكتاب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-30-2004, 12:52 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •