صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 31

الموضوع: دعوة الجميع للمناقشة والبحث: ماهي الفروق العلمية بين...و...؟؟؟

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الشرك والكفر)

    [ الشرك و الكفر لفظان أحدهما أعمُّ من الآخر، الشرك هو أخص والكفر أعم، الشرك يُرادُ به دعوة غير الله معه، أن يعبد الله ويعبد معه، ويُقال له كفر. وهناك أشياء يُقال لها كفر و لا يُقال لها شرك؛ كمن يجحد وُجوب الصلاة، فقال الصلاة غير واجبة، هذا كفر و ليس شرك، أو قال: السرقة حلال.كل شرك يقال له كفر و ليس كل كفر يُقال له شرك]
    راجع شريط بعنوان:" التوحيد: تعريفه، أقسامه، أهميته "
    لفضيلة الشيخ عبد المحسن العباد البدر-حفظه الله ووفقه-

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الهم والحزن)
    [ فالهم والحزن قرينان، وهما الألم الوارد على القلب، فإن كان على ما مضى فهو الحزن، وإن كان على ما يُستقبل فهو الهمُّ، فالألم الوارد إن كان مصدره فوت الماضي أثَّر الحزن وإن كان مصدره خوف الآتي أثَّر الهمَّ]
    أنظر كتاب:"طريق الهجرتين و باب السعادتين" للإمام ابن القيم-رحمه الله تعالى-

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين العجز و الكسل)


    [العجز والكسل قرينان، فإنَّ تخلُّفَ مصلحة العبد و بُعدها عنه إن كان من عدم القُدرة فهو:عجزٌ، وإن كان من عدم الإرادة فهو: كسلٌ]
    أنظر كتاب:"طريق الهجرتين و باب السعادتين" للإمام ابن القيم-رحمه الله تعالى-

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الجُبن والبُخل)
    [الجبن والبخل قرينان، فالجبن: ترك الإحسان بالبدن، والبخل: ترك الإحسان بالمال]
    أنظر كتاب:"طريق الهجرتين و باب السعادتين" للإمام ابن القيم-رحمه الله تعالى-

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الحمد و الشكر)

    [والفرق بين الحمد والشكر: أن الحمد يتضمن المدح والثناء على المحمود بذكر محاسنه سواء كان إحسانا إلى الحامد أو لم يكن , والشكر لا يكون إلا على أحسان المشكور , فمن هذا الوجه الحمد أعم من الشكر , لأنه يكون على المحاسن والإحسان , فإن الله يحمد على ما له من الأسماء الحسنى , وما خلقه في الآخرة والأولى , ولهذا قال: (الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا). (سورة الإسراء 111) , وقال: (الحمد لله الذي خلق السموات والأرض). (سورة الأنعام 13) , إلى غير ذلك من الآيات.
    وأما الشكر فإنه لا يكون إلا على الإنعام, فهو أخص من الحمد من هذا الوجه, لكنه يكون بالقلب واليد واللسان, ولهذا قال تعالى: (اعملوا ءال داود شكراً) (سورة الإنعام , الآية: 1) , والحمد يكون بالقلب واللسان, فمن هذا الوجه الشكر أعم من جهة أنواعه, والحمد أعم من جهة أسبابه.]
    أنظر رسالة بعنوان:"تفسير سورة الفاتحة والإخلاص والمعوذتين" للشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب-رحمه الله تعالى-

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الجن والشياطين)

    [الجن يشمل الشياطين والصالحين، والشياطين خلقوا لإغواء الناس وإضلالهم، وأما الصالحون فهم متمسكون بدينهم فعندهم المساجد وعندهم الصلاة في حدود ما يعلمون إلا أن الغالب عليهم ]
    أنظر كتاب:"تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب" للشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي-رحمه الله تعالى-

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق ما بين طالب العلم المُؤَصَّل وطالب العلم الذي يقرأ فقط)
    قال الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ-حفظه الله تعالى-:[الحمد لله حق الحمد وأوفاه، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ومصطفاه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
    أما بعد، فإن الاهتمام بشرح الأحاديث يثري طلاب العلم في مادته، وفي فهمه للشريعة عامة، والأحاديث منها ما يشتمل على أصول وقواعد، فهمها يريح طالب العلم في فهم مسائل كثيرة إذا اشتبهت عليه ردها إلى هذه الأصول الواضحات، فاتضح له علم ما ربما أشكل أو خفي في بعض المواضع.
    فعلم الحديث وفهم كلام العلماء على الأحاديث ينبغي أن يكون متسلسلا بحسب أهمية تلك الأحاديث، فكما ذكرت لكم سالفا أن هذه الأربعين النووية مهمة؛ لأن في شرحها بيان كثير من الأصول الشرعية، التي إذا استوعبها طالب العلم رَدَّ إليها ما أشكل عليه.
    تجد -مثلا- أن العالم أو طالب العلم إذا وردت عليه مسألة مشكلة، ربما لم يطلع فيها على كلام لأهل العلم، وهي مشكلة، فيرد ذلك المشكل إلى ما يعلمه من الأصول الشرعية التي دلت عليها أدلة الكتاب أو أدلة السنة، فيتضح له الإشكال؛ لأن مما يميز أهل العلم أنهم يردون المتشابه إلى المحكم.
    فإذا ضبط طالب العلم المحكمات من الأدلة الواضحات البينات، وتبَيَّن له كلام أهل العلم الراسخين عليها، فإنه يستطيع -بفضل الله ونعمته ورحمته- أن يرد ما يشكل فيما يقرأ، أو فيما يسمع، أو ربما فيما يُورد عليه من سؤال، أو في مجلس من حديث، أو نحو ذلك، يرد ما أَشْكَل إلى ما اتضح له أو يتوقف فيه .
    وهذا هو الفرق ما بين طالب العلم المُؤَصَّل وطالب العلم الذي يقرأ فقط؛ فطالب العلم المؤصل يكون عنده بناء المحكمات شيئا فشيئا في العقيدة والحديث والفقه، فلا تجد أنه يضطرب عند إيراد المشكلات، أو أنه يغير رأيه تارة هنا وتارة هناك، كما قال الإمام مالك -رحمه الله-: "من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل". لأنه لا يكون عند كل أحد من العلم بالشريعة وفهم أصولها وفروعها والمحكمات ما يمكنه أن يرد الشبه، أو يرد الإشكالات إلى ما أُحْكِمَ من أدلة هذه الشريعة العظيمة.
    لهذا لا بد من أن يؤخذ العلم شيئا فشيئا، وأن تُفْهَمَ شروح أهل العلم على الأحاديث على مر الأيام والليالي، فيتحصل طالب العلم على حصيلة علمية متينة يكون معها -إن شاء الله تعالى- وضوح الشريعة، وفهم الأدلة، وهكذا كان يسير العلماء، فيحرصون على فهم الأولويات، فهم الأشياء، أو الأحاديث التي هي مختصرة أو جوامع أو كليات، ثم ينتقلون إلى المطولات بحسب الحاجة . ] راجع شرح الأربعون النووية .

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين قول العلماء هذا صاحب بدعة وهذا مبتدع)

    أجاب فضيلة للشيخ العلامة عبيد الجابري-حفظه الله تعالى- على سؤال نصه (ما الفرق في قولهم هذا صاحب بدعة وهذا مبتدع؟) فقال حفظه الله: " عندي أن الفرق واضح وسيتبين لكم، الذي عرفناه من عبارات أهل العلم وسمتهم ونهجهم في قولهم مبتدع، أنهم لا يطلقونها إلى على من قامت الحجة على أنه مبتدع، قامت الحجة عليه وأنه صاحب ضلال وأنه ضال مضل فيقولون مبتدع وقد يطلقونها أحيانا على سبيل الزجر، لكن الغالب هذا هولا يقولون مبتدع إلا على من ركب البدعة وقامت الحجة عليه بذلك، وأما صاحب بدعة فإنه لا يشترط فيه إقامة الحجة إنما يقولون هذا صاحب بدعة يعني يركب البدعة فهي أعم، صاحب بدعة أعم، صاحب بدعة أعم، أما مبتدع فهو أخص، يعني لفظ أخص فتفطنوا لهذا بارك الله فيكم، نعم." من شريط بعنوان (جناية التميع على المنهج السلفي)

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين المُفتي و القاضي)


    قال ابن القيم-رجمه الله- في كتابه (إعلام الموقعين):" قال أبو عمرو قال أبو عثمان الحداد: القاضي أيسر مأثما وأقرب إلى السلامة من الفقيه، يريد المفتي لأن الفقيه من شأنه إصدار ما يرد عليه من ساعته بما حضره من القول والقاضي شأنه الأناة والتثبت، ومن تأنى وتثبت تهيأ له من الصواب ما لا يتهيأ لصاحب البديهة .انتهى . وقال غيره المفتي أقرب إلى السلامة من القاضي، لأنه لا يلزم بفتواه وإنما يخبر بها من استفتاه فإن شاء قبل قوله وإن شاء تركه، وأم القاضي فإنه يلزم بقوله، فيشترك هو والمفتي في الأخبار عن الحكم ويتميز القاضي بالإلزام والقضاء فهو من هذا الوجه خطره أشد "
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الصميلي ; 06-02-2005 الساعة 01:42 PM

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714

    (الفرق بين المُداراة و المُداهنة)

    1-قال ابن بطال-رحمه الله-: " المداراة من أخلاق المؤمنين، وهي خفض الجناح للناس ولين الكلمة وترك الإغلاظ لهم في القول وذلك من أقوى أسباب الألفة، وظن بعظهم أن المداراة هي المداهنة فغلط، لأن المداراة مندوب إليها، والمُداهنة محرمة، والفرق بين المُداهنة من الدهان وهو الذي يظهر على الشيء ويستر باطنه، وفسرها العلماء بأنها معاشرة الفاسق وإظهار الرضى بما هو فيه من غير إنكار عليه، والمُداراة: هي الرفق بالجاهل في التعليم وبالفاسق في النهي عن فعله، وترك الإغلاظ عليه حيث لا يظهر ما هو فيه، والإنكار عليه بلطف القول و الفعل ولا سيما إذا احتيج إلى تألفه ونحو ذلك"
    [أنظر الفتح لابن حجر، ج10، ص528، بواسطة كتاب "تحفة الأخيار في تأليف قلوب الأبرار" للشيخ فوزي الحُميدي الأثري-حفظه الله-]

    2- قال فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي –حفظه الله-في كتابه(القول البيِّن الأظهر في الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف و النهي عن المُنكر): "المداهنة: هي ترك ما يجب لله من الغيرة والنصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لغرض دنيوي وهو نفساني، والاستئناس بأهل المعاصي ومعاشرتهم، ومؤاكلتهم ومشاربتهم ومجالستهم، وعدم الإنكار عليهم مع القدرة على الإنكار؛ استجلابًا لمودتهم ومحبتهم، وإرضاءً لهم، ومسالمة لهم وعدم التمييز بين طبقاتهم، لأنهم رأوا أن السلوك مع الناس، وحسن الخلق ونيل المعيشة، لا يحصل إلا بذلك.
    حكم المداهنة: المداهنة مخالفة للرسل وأتباعهم، وخروج عن سبيلهم ومنهاجهم، إذ هي إيثار للحظوظ النفسانية والدعة ومسالمة الناس، وترك المعاداة في الله، وتحمل الأذى في ذاته، وهذا في الحقيقة هو الهلكة؛ لأنه ما ذاق طعم الإيمان من لم يوالِ في الله ويعادي فيه، بل الإيمان يحصل بمراغمة أعداء الله وإيثار مرضاته، والغضب إذا انتهكت محارمه، وأي خير يبقى في قلب فقد الحياة والغَيْرة والتعظيم، وعدم الغضب لله؟! وسوَّى بين الخبيث والطيب في معاملته وموالاته ومعاداته؟!
    والمداراة: هي درء الشر المفسد بالقول اللين وترك الغلظة، والإعراض عن الشرير إذا خيف شره، أو حصل منه ضرر أكبر مما هو متلبس به.
    حكم المداراة: المداراة مشروعة؛ لأنها دفع للشر وردّ له، أو تخفيف له، ولأن في استعمالها بعدًا عن الفحش والتفحش، ولأنها من باب ارتكاب أخف الضررين، وأدنى المفسدتين، وفعل أعلى المصلحتين، وفي الحديث: ( شركم من اتقاه الناس خشية فحشه ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
    وعن عائشة -رضي الله عنها- أنه استأذن على النبي -صلى الله عليه و سلم- رجل، فقال: ( بئس أخو العشيرة هو، فلما دخل على النبي –صلى الله عليه و سلم- ألان له الكلام، فقالت عائشة قلت فيه يا رسول الله ما قلت. فقال: إن يبغض الفحش والتفحّش)". اهـ
    علق الشيخ في حاشية الكتاب بعد نقل هذا الكلام قال: (- من رسالة للشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن، انظر الدرر السنية جـ7 ص 35).

  11. #26
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين النُعاس و النوم)


    قال الإمام المُحدث فضيلة الشيخ العلاَّمة السَّلفي محمد ناصر الدين الألباني-رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى-في كتابه الماتع الرائع (تمام المنة في التعليق عل فقه السنة)، قال-رحمه الله-: "قال الخطابي في ((غريب الحديث)) (ق 32/2):(( وحقيقة النوم هو الغشية الثقيلة التي تهجم على القلب فتقطعه عن معرفة الأمور الظاهرة. و(الناعس): هو الذي رهقه ثقل فقطعه عن معرفة الأحوال الباطنة )) "

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين العقيدة والمنهج)


    "س44/هل هناك فرق بين العقيدة والمنهج؟
    جـ/ المنهج أعم من العقيدة، المنهج يكن في العقيدة و في السُلوك و الأخلاق و المُعاملات وفي كل حياة المُسلم، كل الخِطة التي يسير عليها المُسلم تُسنى المنهج.أما العقيدة فيُراد بها أصل الإيمان، ومعنى الشهادتين و مقتضاهما هذه هي العقيدة ". اهـ.
    الجواب لفضيلة الشيخ العلامة الوالد قاهر الخوارج والمُرجئة في هذا الزمان صالح بن فوزان الفوزان-حفظه الله ورعاه وجعل الجنة مأواه-أنظر كتاب (الأجوبة المُفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة) جمع جمال الحارثي-وفقه الله-.

  13. #28
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين الوُضوء و الوَضوء)


    قال فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن آل بسام-حفظه الله -في كتابه : (تيسير العلاَّم شرح عمدة الأحكام): "((وَضوء))-بفتح الواو-: الماء الذي يتوضأ به. قال النووي: يُقال: الوُضوء والطُّهور-بضم أولهما- إذا أريد الفعل الذي هو المصدر، وبفتح أولهما إذا أريد الماء الذي يتطهر به. "

  14. #29
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    (الفرق بين وسائل الدعوة وأساليب الدعوة)
    قال صاحب الفضيلة سماحة الشيخ العلامة الوالد صالح بن فوزان الفوزان-حفظه الله-: " هناك فرق بين الأسلوب و الوسيلة بأن الوسائل المادية كالآلات فهذا القسم لا يدخله التوقيف إنما التوقيف خاصٌ بالأساليب و التي يُطلق عليها مناهج الدعوة". اهـ
    راجع هذا الكلام في الحاشية صفحة(122) من كتاب (أسس منهج السلف في الدعوة إلى الله) تأليف فواز السحيمي-وفقه الله-، وكذا كلام المُؤلف في هذه المسألة فإنه مُهم، والله أعلم.

  15. #30
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    714
    أين المشاركات يا أحبة؟؟؟؟؟...
    على كل حال:للرفع والتذكير...
    وبالله التوفيق.

المواضيع المتشابهه

  1. المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان
    بواسطة عبد المالك في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-23-2008, 02:44 PM
  2. جديد /// المجموع البديع في الرد على شنشنة التمييع /// ؟؟؟.....
    بواسطة محمد الصميلي في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-15-2007, 09:07 PM
  3. بين الشيعة وأهل السنة
    بواسطة عسلاوي مصطفى أبو الفداء في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-28-2006, 11:05 PM
  4. بين الشيعة وأهل السنة
    بواسطة عسلاوي مصطفى أبو الفداء في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-28-2006, 10:47 PM
  5. الرسائل الشخصية للشيخ محمد بن عبدالوهاب
    بواسطة عسلاوي مصطفى أبو الفداء في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-07-2006, 10:03 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •