وما هو موقف الشيخ ربيع في جنس العمل؟
وما هو موقف الشيخ ربيع في جنس العمل؟
نعم سؤال يطرح نفسه؟؟؟
امازال ربيع يقول ان لفظ جنس العمل لفظ لم يستعمله السلف .بعد هدا البيان.ادا كان كدلك فنقول له فمادا بعد الحق الا الضلال.والله المستعان.
من أقوال شيخنا العلامة الوزير الفاضل صال بن عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله:(( ومن قال تارك الصلاة لا يكفر من السلف: قال لابد من جنس العمل.
السلف اختلفوا في تارك الصلاة، من قال تارك الصلاة يكفر قال الصلاة هي جنس العمل؛ لابد أن يأتي بالصلاة، ومن قال لا تارك الصلاة لا يكفر تعاونا أو كسلا قالوا لابد من جنس العمل؛ لابد أن يعمل عملا صالح من أي وجه، يعني جنس العمل لابد منه)).
موقف ربيع المدخلي المرجئ بنسبة لفظ"جنس العمل"معروف ينكر هذا الإصطلاح و يقول عنه"بدعة"!!!!! كإبنه الحبيب (عنده) علي الحلبي الأردني الزرقاوي الفلسطيني المرجئ..فيرجع إلى ما ذكر أخونا محمد من أقوال الأئمة و العلماء في ذلك لينظر جهل ربيع المدخلي و علي الحلبي و غيرهما من مرجئة العصر..
يرفع..............
قال العلامة بقية السلف الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله في شرح مسائل الجاهلية (ص126): (فهذا من العقوبات أن الإنسان إذا ترك الحق يُبتلى بالباطل، وهذه سنة لا تتبدل ولا تتغير، فبعض المسلمين تركوا كتاب الله وسنة رسوله، وأخذوا بأقوال الناس، وأخذوا علم المنطق، وأخذوا علم الكلام، هم من هذا القبيل، لما تركوا كتاب الله وسنة رسوله وأخذوا غيرهما لأنهم لما أعرضوا عن كتاب الله وسنة رسوله، ولم يأخذوا عقيدتهم من الكتاب والسنة، ابتلوا بأخذ العقيدة من علوم الكفرة والملاحدة، فما أشبه الليلة بالبارحة!
وهكذا كل من ترك الحق فإنه يبتلى بالباطل، ومن ترك مذهب أهل السنة والجماعة، فإنه يبتلى بمذاهب الفرق الضالة – كالمرجئة -، والذي يتحزب مع الجماعات الضالة المخالفة للكتاب والسنة ومنهج أهل السنة والجماعة، يُبتلى بأن يكون مع الفرق الضالة.
هذه سنة الله سبحانه وتعالى، فهذا مما يُحَذِّر المسلم من أن يترك الحق لأنه إذا ترك الحق ابتلى بالباطل، وإذا ترك اتباع أهل الحق اتبع أهل الباطل، دائماً وأبداً). اهـ
فأمر البدع أمر خطير ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ لأنها تقضي على السُّنن وتفسد الدين وتغضب الرب سبحانه؛ لأنها من شريعة الشيطان والمبتدع أحب إلى الشيطان من العاصي؛ لأن العاصي يتوب والمبتدع يبعد أن يتوب،