سماحة الشيخ الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله , رزقه الله تعالى البصيرة والفقه في الدين ومعرفة الواقع , فهو من أول من حذر المسلمين من شرارة الفتنة التي أوقدها دعاة الباطل ( المسعري والفقيه ) وأشباههما من أفراخ لندن , في وقت صَمَت فيه البعض وكأن الأمر لا يعني شيئاً , وقد بدَت آثار الفتنة هذه الأيام واضحة وجليّة , ولم يسلم منها أحد إلا من رحم الله , قال رحمه الله :

(( وهذه الأشياء التي سلكها المسعري وأشباهه هي من جنس ما سلكه عبدالله ابن سبأ وأشباهه , في عهد عثمان وعلي , حتى فرّقت الأمة , وحصل القتال , فقتل عثمان ظلماً , وقتل علي ظلماً , وقتل جمعٌ من الصحابة ... ))

استمع بقية المقطع في الضغط على الرابط وجزى الله خيراً ناقله !-أسير الدليل-!