إلى أين يامحمد سيد طنطاوي-شيخ الأزهر(حقيقته بالوثائق)

[أسامه سالم]

بالأمس القريب أفتى الطنطاوي بإباحة الفوائد البنكية.!

: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}

وثم، أيد قرار الفرنسي ضد المسلمات المحجبة!


{لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}.

واليوم، ظهر الطنطاوي في قناة الجزيرة يزعم بأن على المسلمين ترك نقاش النصارى في العقائد!!

: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ}.

يا ترى، مابال الطنطاوي
قال تعالى: {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُم}، وقال رسول الله : "إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن، كقلب واحد، يصرفه حيث يشاء"

ثم قال رسول الله : "اللهم! مصرف القلوب! صرف قلوبنا على طاعتك" رواه مسلم.

[أسامه سالم]

الطنطاوي يؤكد بأن لا خلاف بين الشيعة و السنة في الأصول أو الأركان
نشرت في جريدة الخليج الاماراتية في العدد 8739 في الصفحة رقم 23

[أسامه سالم]

شيخ الأزهر التدخين حلال للأغنياء حرام للفقراء

[الاثري83]

جزاك الله خيرا يااسامة.وزادك من فضله.امين.وفعلا مواضيعك متميزة جدا - وماشاء الله - .

[أسامه سالم]

واياك يا alathary83

[أبو سفيان المصرى الأثرى]

جزاكم الله خيرا على هذه البيانات ولتعلموا كم نعانى نحن فى مصر من فتاوى شيخ الأزهر وفتاوى مفتى الجمهورية
وتجد العامة يقولون دائما للملتزمين أنتو هتفهموا فى الدين أكثر من المفتى أو شيخ الأزهر وإلى الله المشتكى والسلام عليكم ورحمه الله بركاته

[الفقير إلى عفو ربه]

نعم أخي الحبيب أبو سفيان

نسأل الله جل و علا أن يهدي المسلمين أجمعين

و أن يفضح كل من ميع الدين

[أبو حامد السلفي]

ومن هؤلاء الذين ميعوا الدين عبدالرحمن عبدالخالق الاخواني