و هجى أيضا شاب صغير من أصحاب عادل منصور ومن طلبة الحجوري اسمه خليل العمراني هجى الشيخ زيد بن ثابت الحمادي وقال عنه أنه حية وأنه ثعلب مكار وقال عن الشيخ الفاضل أحمد الشيباني ومن معه أنهم من العميان
و هجى أيضا شاب صغير من أصحاب عادل منصور ومن طلبة الحجوري اسمه خليل العمراني هجى الشيخ زيد بن ثابت الحمادي وقال عنه أنه حية وأنه ثعلب مكار وقال عن الشيخ الفاضل أحمد الشيباني ومن معه أنهم من العميان
وحدث إتصال هاتفي بين عادل بن منصور ويحيى الحجوري وبدأت أفعال عادل تتغير عما سبق من موافقة الشيخ أحمد الشيباني في تخطئة أصحاب البيانات اليمنية في دفاعهم عن أبي الحسن والأخطاء الصادرة فيها تدريجيا وكان الشيخ أحمد قد أذن لعادل منصور أن يقيم درسا في مسجده فلما لاحظ الشيخ بدأ تغير عادل منصور أوقفه من التدريس ومنعه من التجمع هو ومن معه بداخل المسجد ولكن عادل منصور لم يلق لكلام الشيخ بالا فترك الدرس ولكنه استمر في التجمع هو وأصحابه في المسجد ويتكلمون على بعض طلبة الشيخ بالأسماء كالأخ الفاضل عبد الله الجحدري وأنهم وأنهم وأخذوا يثيرون مسائل عبد السلام وعبد الحميد مع أنهم لا يأتون عند الشيخ إلا في الجمع وبعض الأحيان فقال لهم الشيخ أحمد المسائل التي قد نوقشة تترك وغيرها تكتب وسينظر فيها فأبوا إلا إثارتها بكاملها وأخذ أصحاب عادل ينشرون قصائد الهجا التي سبق الإشارة إليها حتى في مسجد الشيخ أحمد الشيباني وهم يعلمون أن الشيخ مستاء من ذلك وأيضا كان بعض أصحاب عادل يقولون عن بعض طلبة الشيخ أنهم حدادية وعادل على علم بذلك وبنشر القصائد وكأن لم يكن شيء وهو يمشي معهم ويتجمعون بداخل المسجد وخارجه وحتى وهم بالمسجد يرفع عادل صوته ليسمع طلبة الشيخ أنه يتكلم فيهم ويلمزهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله وفي تلك الأحداث خرج من السعودية أبا عبد الله المصري وسيأتي بيان ما حدث بإذن الله 0
التعديل الأخير تم بواسطة الناصر ; 05-10-2006 الساعة 08:09 PM
تنبيه :
بيت الأمير الصنعاني رحمه الله الذي سبق أن ذكرته وهو
وأقبح من كل مبتدع سمعته *** وأنكاه للقلب الموفق للرشد
الصحيح هو
وأقبح من كل إبتدع سمعته *** وأنكاه للقلب الموفق للرشد
نبهني إلى ذلك الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله وقال من أجل الوزن الشعري
وقد وقفت على ديوان الصنعاني رحمه الله فوجدت الأمر كما أخبر الشيخ غفر الله لنا وله .
وقبل أن أذكر ما حدث في الجلسة
أحب أن أشير إلى بعض من ذكر فيها وهو عبد الكريم الضراسي
عبد الكريم الضراسي
هو إمام مسجد في معبر مرتبط بمركز محمد الإمام وقريبا منه ويدرس أحيانا في مركز معبر.
له أقواله خبيثة وأعوذ بالله منها
يقول محمد أمان جامي جاسوس !!!
ويقول محمد أمان جامي لا رحمه الله !!!
أعوذ بالله من مثل هذه الأقوال الخبيثة
واستمر عادل بن منصور على عادته في التجمع في مسجد الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله هو وأصحابه مع أن الشيخ أحمد حفظه كان قد سبق أن منعه هو وأصحابه من التجمع في المسجد بعد الصلوات فأصروا على التجمع وفي تجمعهم يتكلموا على بعض طلبة الشيخ أحمد ويلمزونهم فلان حدادي وفلان تكفيري والشيخ أحمد مستاء من عادل ومن معه جدا بالإضافة إلى القصائد التي كانوا نشروها.
وفي تلك الأثناء جاء أبو عبد الله المصري وذكر للشيخ أحمد أشياء عن عادل منصور ففي ذات يوم بعد العصر صلينا وخرجنا وخرج الناس من المسجد وعادل ومن معه على حالتهم فقال الشيخ أحمد لأبي عبد الله المصري هل تستطيع أن تواجه عادل منصور فقال نعم فرجع الشيخ إلى المسجد وأحضر له كرسي جلس عليه ورجعنا أنا وبعض الإخوة إلى المسجد لنسمع ما سيدور فكان من النقاش الذي أذكره الآن أن ذكر المصري أبا عبد الله أن عادل منصور يتواصل مع الضراسي فقال عادل أنا أحيان أتكلم معه بالتلفون ثم إن عادل منصور بدأ يهاجم الشيخ أحمد وكان من مهاجمته أن قال يا شيخ كيف تقل لي لا أسجل كلامي في سعد البريك ثم بعض طلبتك يقول أني لم أسجل وأنت الذي قلت لي لا أسجل فقال الشيخ أحمد أنا قلت لك قبل المحاضرة عندما قلت لي تسجل قلت لك تسجل وتتكلم في المحاضرة فلم تتكلم في المحاضرة ثم بعد صلاة العشاء تقول تسجل أو لا تسجل ؟!!!
فأخذ عادل يهاجم الشيخ فطأ طأ الشيخ أحمد رأسه وسكت ونحن نتعجب من جرأة عادل وسوء أدبه ولولا هيبة الشيخ والله لرددت عليه .
ثم إن عادل قام من المجلس وقال لأصحابه يقوموا فقاموا وتركوا الشيخ فخرج عادل مباشرة هم ومن معه إلى إتصالات مجاورة وجمعوا قرابة أحد عشر ألف ريال واتصلوا بالشيخ فالح وكان عادل منصور يهيج الكلام بالكذب والبهتان وكان مما ذكره فيما أذكر :( أن ذكر أن رجلا يبدع الوصابي وكذا وكذا وكذا ) وقال عادل يا شيخ نريد منك صاعقة مثل الصاعقة التي على أبي الحسن وبعد ذلك سأذكر لك من هو الرجل !!!
فلما لم يستطع عادل وعاد كما يقال بخفي حنين .
ذكر اسم الشيخ أحمد الشيباني فقال له الشيخ فالح الذي أرى أن يتصل الوصابي والحجوري بالشيخ أحمد فإن كان عليهما شيء رجعا وإن لم يكن يبين إذا كان هناك بعض الأمور.
فنشر عادل تزكية له مسجلة في الشريط ونشرها وعلقت على أبواب بعض المساجد .
قال الناصر أبو عبد الرحمن ماجد بن أحمد بن ماطر
وما ذكره عادل منصور من الشيخ أحمد بدع الوصابي والله الذي لا إله إلا هو أنه كذب وبهتان سببه الحقد الذي أكل قلبه على الشيخ أحمد نسأل الله السلامة والعافية .
بل إن الشيخ تلك الأيام كان كلامه هو إنتقاد أصحاب البيانات اليمنية بما فيهم الوصابي بسبب دفاعهم عن أبي الحسن وقصور البيانات في التحذير والتناقض الذي ينشر على الإنترنت بين الحين والآخر فيما يتعلق بمسألة أبي الحسن فكان من كلام الشيخ أحمد.
لا إعتماد على البيلنات اليمنية والإعتماد إنما هو على كلام علماء المملكة .
وكان من كلام الشيخ أحمد الشيباني حفظه الله : الحجوري لا يصلح للتدريس بسبب كثرة أخطائه .
وقد سألت الشيخ بنفسي هل تبدع الوصابي؟ فقال لا .
فهل من معتبر .
وسيأتي بقية الكلام بإذن الله تعالى .
التعديل الأخير تم بواسطة الناصر ; 06-01-2006 الساعة 08:02 PM