جزى الله خيرا السلفي الجريح على هذا النقل فقد صدق فيه بارك الله في الجميع
وأنا أقول لعادل بن منصور أن يتقي الله ويصلح ما أفسد وأنصحه كذلك بالتوبة إلى الله من قوله في شريطه نصيحة لطلبة العلم :( إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول القول ويرى الرأي ويخالفه عمر ويكون الصواب مع عمر)!!!!
سبحان الله ما هذه العجائب المنكرة !!!
مع العلم أني إلى الآن لم أستطع معرفة عين السلفي الجريح ولكن نقله صادق
وأضيف أن الإتصال الأول الذي ليس فيه اسم وفيه ما فيه من التلبيس كان المتصل إبراهيم عبده عبد الله الحمادي والدافع له عادل منصور ثم إن إبراهيم كان يحمل معه مسدس على علم من عادل منصور ولعله مسدس عادل 0
بل إن عادل منصور كان يأتي معه وقت الفتنة رجل يحمل آلي إلى مسجد الشيخ أحمد وقد قام حامل السلاح ذات مرة بتفريغ الرصاص وإعادتها وداخل مسجد الشيخ بين مغرب وعشاء !!!
والعجيب أن حامل السلاح أحسن أحواله أنه ولو في بعض الأحيان يكون به مس والدليل على ذلك
أنه من أفعاله أنه ذات مرة طلب من الإخوة مبايعته لأنه بزعمه المهدي بل كان يقول يريد الشيخ ابن باز والألباني يأتوا يبايعوه!!!!!!!!
وقد قال الشيخ أحمد عن عادل منصور : ذاك لا يعرفه إلا من خبره : وقال ذات مرة عادل منصور مثله كما قيل لمكر ما جدع أنفه قصير: أو لأمر ما الشك مني أنا الناصر