فالكوثري:

أولاً : يقلّل من شأن فتح الباري شرح صحيح البخاري !

ثانياً : يصف الحافظ العسقلاني رحمه الله تعالى بأنه كان يعتمد على الأطراف في جمعه لطرق الحديث !

ثالثاً : يسرد قصة قبيحة مختلقة على الحافظ العسقلاني رحمه الله .

رابعاً: هذه الحكاية يرويها أحد تلامذة الكوثري في كتبه، فلا مجال للطعن فيها .

عامل الله هذا المنتقص للعلماء والحفاظ بما يستحقّ .