النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: حقيقة عمروخالد من مقالاته وكتيه

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    المشاركات
    26

    حقيقة عمروخالد من مقالاته وكتبه

    [frame="4 80"]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

    وبعد ، فهذه بعض المسائل التي جمعتها من بعض الصحف والمجلات ومن مواقع الإنترنت عن المدعو عمرو خالد ، وليس ذلك للأخوة السلفيين - حفظهم الله وزادهم علما وهدى - بل هو لعوام المسلمين من المثقفين وأنصاف المثقفين أصحاب الجهل المركب ، ليعرفوا عن قرب حقيقة هذا الداعية الذي ملأ العالم الإسلامي بمحاضراته وحواراته المملوءة بالجهل والضلال .

    كما أتمنى من الاخوة طلاب العلم التعليق على الموضوع بما يناسبه إن احتوى على خطأ في التأصيل أو إلى مزيد بيان .

    والله أسأل التوفيق لي ولكم ولجميع المسلمين
    فأقول مستعينا بالله :

    إن الكتابة في هذا الموضوع هي من باب النصيحة لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم كما قال صلى الله عليه وسلم ، قَالَ الدِّينُ النَّصِيحَةُ قُلْنَا لِمَنْ قَالَ لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ .

    والتحذير من الأشخاص بذكر أسمائهم لا حرج فيه في شريعة الإسلام ، بل هو مأمور به على وجه الإلزام ، خاصة على أهل العلم ، أن يبينوا للناس خطر أهل البدع والشبهات على الدين وأهله .

    عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ .

    ومن هؤلاء الأئمة الذين اتخذهم الناس علماء ، وهم في حقيقة أمرهم جهال ، وجهلهم مركب ، حيث يظنون انهم على شيء من العلم وهم في الجهل واقعون .

    المسمى : عمرو خالد ، فيا ترى من هو ؟ وما حقيقة دعوته ؟

    هذا ما سنتناوله بالعرض في هذا المقال إن شاء الله .
    وانتبه أخي المسلم ، لا يعمينك التعصب والهوى فترد الحق ، لحجج واهية قامت في عقلك ، بل المسلم ضالته الحق متى ما وجده تبعه .

    أولا : نسبه وطلبه للعلم

    من هو عمرو خالد ؟ وما هي دراسته التي أهلته لكي يكون داعية ، ومن هم شيوخه الذين أخذ عنهم ؟ يجيب عمرو خالد بنفسه فيقول :
    الاسم : عمرو محمد حلمي خالد
    العمل : مراجع حسابات وشريك بمكتب مراجعة وعضو جمعية المحاسبين والمراجعين المصرية .
    دراسته : بكالوريوس تجارة ، وهو دارس بمعهد الدراسات الإسلامية ويحضر رسالة الماجستير في الاقتصاد الإسلامي

    شيوخه : لا شيوخ له درس عليهم مباشرة وأخذ عنهم بل يقول في حوار له مع جريدة الميدان بتاريخ 5/11/2002 ، والمنشور كذلك في موقعه ما نصه "

    سؤال : أنت منذ السنة الثانية ثانوى ، بدأت تتجه لبناء نفسك ، وبناء تفكيرك ، وبناء عقيدتك ، كيف فعلت ذلك ، كيف قرأت لتكوين هذا الركام الهائل من الثقافة الدينية ؟

    الجواب : ليس عندي ركام هائل : أنا بضاعتي قليلة لكنني أحاول الاجتهاد وأنا أحب رسالتي . وقد ابتدأ الأمر بحب المسجد ، والمسجد يكون في الأرض . ولكن السماء تكون فيه ، بروحانياتها وإحساسها . ومثلما يقام النهر فتقف الأرض عند شاطئيه . فلا تدخل على مياهه . يقام المسجد ، فتقف الدنيا عند جدرانه . ولا تدخل.
    كنت أسكن حي المهندسين ، ولا أنسى مسجد طارق بن زياد الذي نشأت وتأثرت وتفاعلت فيه . كنت أدخل المسجد لأداء الصلاة ثم أحببت قراءة القرآن في المسجد بينما أمارس حياتي بشكل طبيعي . كان جدولي في الصيف : من العصر إلى المغرب في النادي لممارسة رياضات الراكت والتنس والكرة ، ومن المغرب إلى العشاء في الجامع . هذا التوازن بين الروح والجسد . جميل جدا بعد العشاء ، أذهب للفسحة مع أصحابي . ماذا بعد ذلك ينقصني عن بقية الشباب ؟ مشكلة الناس أنها تغذى الجسد ، وتنسى الروح . وكان من نعمة ربنا أنني مارست الإثنين . من خلال مرحلة الثانوية العامة في الصيف . كنت قد حفظت سورة البقرة وأجدت قراءة القرآن الكريم . فلما حفظت سورة البقرة أردت قراءة تفسيرها . ولما قرأت تفسيرها أحسست بشيء من الوعي ، وشئ من المتعة الجديدة متعة استشعار القرآن الذى أنزله الله لنعيش به . كنت أنظر إليه على أنه طلاسم . أصبح يخاطبني . فأحس بمعانية وأدركها .

    بدأت أحفظ المزيد من القرآن . وأقرأ التفسير أكثر وألخص الكتب التي أقرأها . بدأت أسمع الشيخ الشعراوى بغزارة . وأسمع الشيخ محمد الغزالي . الشيخ الشعراوى يعطيني الإحساس بالقرآن وخواطره . والشيخ الغزالى يعطيني عمق الفكر والرؤية للأمة . كل هذا يصيغ وجداني وعقلي . وأنا أحب الحديث في الدين . فبدأت أتكلم عما أقرأ وأسمع فحدث تثبيت المعلومة . وبدأت أقرأ بعيون الناس ، أي أن الناس كيف ستتلقى قولي ؟ … وتعلمت ألا أتحدث من برج عاجى.
    بعد تخرجي من الجامعة … ذهبت إلى انجلترا فاكتسبت خبرة كيف يفكر الغرب .. كل هذا صاغ شخصيتي . وأنا من النوع الذى يحفظ بمجرد القراءة وهذه نعمة من الله ساعدني بها على أداء رسالتي. وأستطيع انتقاء ما أقرأ . عيني لا قطة . إضافة لكوني مستمعاً جيداً . وهناك نصيحة قالها لي عماد الدين أديب منذ ثلاث سنوات . أعمل بها حتى اليوم . قال لي الناس التي تمارس مهنة الحديث إلى الآخرين ، يقرأ الواحد منهم مائة كلمة لكي يقول ألف كلمة . لو تريد الاستمرار اقرأ ألف كلمة لكي تقول الناس مائة كلمة . ....... . هذا هو المخزون الخاص بي "

    انتهى كلامه بنصه من الحوار المنشور بموقعه ، ومن خلال هذا النص يتضح لنا ما يلي :

    1 – بدأ الرجل بقراءة القرآن الكريم وحفظه في المسجد ، دون إهمال لجانب الجسد وهو الذهاب إلى النادي لممارسة رياضة ( الراكت ) والتنس والكرة ، بعد العصر .

    دون إغفال يا إخواني أن النوادي المصرية نواد مختلطة بين الرجال والنساء ، وخاصة أن النساء بملابس الرياضة ( المحتشمة ) التي تكشف أكثر مما تغطي ، ولكن حضرت (الداعية ) عمرو لا يرى بالاختلاط بأسا كما سيأتي ذلك في باب فتاوى الداعية عمرو خالد .

    ومما يزيد الطين بلة ، أن ينتقد الذين يغذون أحد الجانبين دون الآخر ، فمن غذى الجسد دون الروح فهو مخطئ ، وكذلك من غذى الروح دون الجسد فقد أخطئ ، فعلى ذلك ينبغي لطلبة الشريعة وطلبة العلم والعلماء أن يخصصوا لهم وقتا للذهاب للنادي وممارسة السباحة والكرة ، وحبذا لما ينتهوا أن يأخذوا حماما دافئا من السونا مع المساج ؟؟
    فالله المستعان على هذه المهزلة
    فالذي يظهر أن الرجل ( الداعية ) خريج نوادي رياضة ؟؟؟ فهنيئا له !!!

    2 – في المرحلة الثانوية حفظ سورة البقرة ، مع الإطلاع على بعض كتب التفسير ثم تلخيصها بعد ذلك ، ثم اتجه لسماع الشيخ الشعراوي بغزارة فهو يعطيه الإحساس بالقرآن وخواطره ، وسماع الشيخ الغزالي الذي يلهمه عمق الفكر والرؤية للأمة .
    فشيوخه يا إخواني :
    أ - كتب التفسير التي كان يطلع عليها ، ولم يذكر لنا منها شيئا ، ولعل كتاب ظلال القرآن المملوء باكثير من الأفكار والعقائد المخالفة للإسلام لسيد قطب كان على رأسها .
    ب – الشعراوي ، صاحب البلاوي ، الذي يستنجد بالسيدة زينب والحسين ، ويخاف منهما خوف السر ، كما في مذكرات محمد متولي الشعراوي ، وعقيدته في الأسماء والصفات تخالف معتقد أهل السنة والجماعة ، فهو من أهل التأويل والتعطيل
    ت – محمد الغزالي ( المعاصر ، المعتزلي )، عدو السنة وأهل الحديث ، العقلاني ، الذي رد أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم التي في البخاري ومسلم وقد أجمعت الأمة على قبولها ، لا لشيء سوى أنها تخالف عقله السقيم ، فرد حديث المجيء بالموت على صورة كبش ، وحديث فقء موسى عليه السلام لعين ملك الموت ، وغيرها من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم

    - ثم بعد تخرجه من الجامعة ، ذهب إلى انجلترا ، فاكتسب الداعية عمرو خالد خبرة في كيفية تفكير الغرب ( الكافر ) ، وبالطبع أعجب بهم وبزيهم ، فشابههم فيه ، فهو يحلق لحيته وشاربه كما يفعلون ، ويلبس الكرفتا والبنطال والقميص كما يلبسون ، ويفكر كما يفكرون

    -يقول صلى الله عليه وسلم " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ "
    قال الإمام الصنعاني في كتابه سبل السلام ( والحديث دال على أن من تشبه بالفساق كان منهم أو بالكفار أو بالمبتدعة في أي شيء مما يختصون به من ملبوس أو مركوب أو هيئة .. "
    وقال شيخ الإسلام في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم " هذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بأهل الكتاب ، وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم "

    (من كتاب التشبه المنهي عنه ، لجميل بن حبيب ص 44)

    يقول ابن تيمية في كتابه الاقتضاء 1/ 93 " المشاركة في الهدي الظاهر تورث تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين ، يقود إلى موافقة ما في الأخلاق والأعمال ، وهذا أمر محسوس ، فإن اللابس ثياب أهل العلم يجد من نفسه نوع انضمام إليهم ... "

    ثم يقول ( الداعية ) بعد هذا السرد لمنهاجه في طلب العلم ، ( كل هذا صاغ شخصيتي )

    الله أكبر ... اعتراف منه بأن ذهابه للنادي المختلط ، ولعبه الرياضات المختلفة ، وقراءته على نفسه ، ثم سماعه الشعراوي والغزالي وتأثره بهم ، وأخيرا تأثره بكيفية التفكير الغربي ، كل ذلك هو الذي صاغ شخصية ( الداعية ) عمرو خالد !!!! ووأنعم بها من شخصية

    فيا إخواني ، هل هذا يكفي لكي يصيغ لنا شخصية داعية إلى الله على طريق النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، تعلم الناس الخير وتدعو إليه ، أم أنها شخصية غربية دنيوية لا صلة لها بالعلم والتعليم
    يقول تعالى آمرا رسوله صلى الله عليه وسلم {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (125) سورة النحل
    يقول المفسر السعدي رحمه الله " أي ليكن دعاؤك للخلق مسلمهم وكافرهم ، إلى سبيل ربك المستقيم المشتمل على العلم النافع والعمل الصالح .. "
    وهذا الذي عمل به نبينا صلى الله عليه وسلم فقال تعالى {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (108) سورة يوسف
    يقول السعدي رحمه الله " يقول الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ( قل ) للناس ( هذه سبيلي ) أي طريقتي الموصلة إلى الله وإلى دار كرامته ، المتضمنة للعلم بالحق والعمل به وإيثاره وإخلاص الدين لله وحده لا شريك له ( أدعو إلى الله ) أي أحث الخلق والعباد إلى الوصول إلى ربهم وأرغبهم في ذلك وأرهبهم مما يبعدهم عنه .
    ومع هذا فأنا ( على بصيرة ) من ديني أي على علم ويقين من غير شك ولا امتراء ولا مرية ( و ) كذلك ( من اتبعني ) يدعو إلى الله كما أدعو على بصيرة من أمره "
    قال الشيخ صالح آل الشيخ –حفظه الله – في شرح كتاب التوحيد ، باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله ، تفسير الآية السابقة " ( على بصيرة ) والبصيرة هي العلم ، البصيرة للقلب كالبصر للعين يبصر بها الحقائق والمعلومات ...
    يعني أنه دعا على علم وعلى يقين وعلى معرفة لم يدعو إلى الله على جهالة "

    وقال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله – في كتاب إعانة المستفيد ( 1/102)
    " في هذا دليل على انه يشترط في الداعية أن يكون على بصيرة أي على علم بما يدعو إليه ، أما الجاهل فلا يصلح للدعوة ، بل لا بد أن يتزود بالعلم قبل أن يشرع في الدعوة .."

    فمثل هذا ( الداعية ) ليس له علم بشريعة الله ، فلا هو درس على عالم ، ولا درس في الأزهر على الأقل ( على ما فيه من طوام وبلايا ) ، بل هو يجمع من هنا وهناك ، كحاطب ليل يجمع الغث والسمين ، فلا يصلح أن يكون للناس هاديا ومصلحا وداعيا إلى الله سبحانه وتعالى .

    - وفي آخر النص المنقول لكم إخواني يقول " وهناك نصيحة قالها لي عماد الدين أديب منذ ثلاث سنوات . أعمل بها حتى اليوم ... "
    هذا المسمى ( عماد الدين أديب ) لما سألت عنه قيل لي أنه مذيع في قنوات أوربت ، يجري مقابلات مع السياسيين ، من الكفار استفاد منه ، وهو يطبق والفسقة ، فقد أجرى لقاءات مع اليهودي بيريز و شارون وغيرهم .
    ثم تراه يذكره كناصح نصيحته إلى اليوم ، ويفتخر بذلك ، فهنيئا لك هذه النصيحة . [/frame]

    وللحديث بقية ..
    منقول




    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"][frame="9 80"]البحر الزخار المساوى اليمني[/frame][/grade]
    قال احد السلف ( إقتصاد في سنة خيرٌ من إجتهاد في بدعة )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    المشاركات
    928
    جزاك الله خيرا/ يوجد شريط يرد على عمرو خالد (الاخواني القصاص) وهو للمشايخ: فالح الحربي وعبيد الجابري وصالح السحيمي

    انصح بالاستماع اليه.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    المشاركات
    9

    شكر

    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"][frame="4 80"]جزاك الله خيرا وأسأل الله ان ينفع بهذا المقال وأرجو من المشائخ والعلماء الرد عليه فقد اتشرت مقالاته وأشرطته على الساحة وعبر التلفزيون وكذالك عبر الشبكات العنكبوتية التي تسمى الإنترنت [/frame][/grade]

المواضيع المتشابهه

  1. بدعة تقسيم الكلام الى حقيقة ومجاز-يرد الشيخ صالح ال الشيخ عليها-
    بواسطة أبو عبدالتواب في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-22-2005, 04:58 PM
  2. حقيقة التصوف وموقف الصوفية من أصول العبادة والدين
    بواسطة عبدالله المنصوري في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-13-2004, 06:17 PM
  3. حقيقة التصوف وموقف الصوفية من أصول العبادة والدين
    بواسطة عبدالله المنصوري في المنتدى حقيقة الصوفية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-13-2004, 06:17 PM
  4. حقيقة عمروخالد من مقالاته وكتيه
    بواسطة البحرالزخار في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-03-2004, 10:55 PM
  5. حقيقة التصوف وموقف الصوفية من اصول العبادة والدين
    بواسطة الأثرية في المنتدى المنتدى العـام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-06-2004, 07:06 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •