قال بن الجوزي –رحمه الله-:
وقد كان الإمام أبو عبد الله أحمد بن حنبل لشدة تمسكه بالسنة ونهيه عن البدعة يتكلم في جماعة من الأخيار إذا صدر منهم ما يخالف السنة، وكلامه محمول على النصيحة في الدين. اهـ
[ مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي، 253 ].
قال بن الجوزي –رحمه الله-:
وقد كان الإمام أبو عبد الله أحمد بن حنبل لشدة تمسكه بالسنة ونهيه عن البدعة يتكلم في جماعة من الأخيار إذا صدر منهم ما يخالف السنة، وكلامه محمول على النصيحة في الدين. اهـ
[ مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي، 253 ].
يتكلم في جماعة من الأخيار إذا صدر منهم ما يخالف السنة، وكلامه محمول على النصيحة في الدين. اهـ
جزى الله الشيخ العلامة فالح بن نافع الحربي على إقتدائه بأئمة السلف الكرام أمثال إمام أهل السنة والجماعة المبجل أحمد بن حنبل - رحمه الله - .
لكن عقولهم صغيرة ليست بمستوى هذه النقول الأثرية .... فقد أتوا من قبل جهلهم
بارك الله فيك
للرفـــــع
إذا صدر ما يخالف السنة من جماعة من الأخيار يتكلم فيهم الأمام أحمد فكيف الآن ونحن في زمان يأتي هذا ويقول لا تتكلموا في أهل الشام وأسكتوا عن فلان وعلان ودعوا كل شي مخفي هذا فعل وفعل وفعل فهل نترك المنهج لقول فلان وفلان لا والذي رفع السماء بلا عمد أننا إن شاء الله على الدرب سائرون وللإثر مقتفون نسأل الله لنا ولكم الثبات على الكتاب والسنة والمنهج وأقتفاء الأثر حتى نلقاه
عن عبدةبن أبي لبابة ،عن مجاهد ،عن ابن عباس مرفوعآ :إذا لقي المسلم أخاه المسلم فأخذ بيده فصافحه تناثرت خطاياهما من بين أصابعهما كما يتناثر ورق الشتاء .
قال عبدة :((فقلت لمجاهد إن هذا ليسير ، فقال مجاهد لا تقل هذا ، فإن الله - تعالى- قال في كتابه:((لو أنفقت مــافي الأرض جميعآ ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم)) فعرفت فضل علمه على غيره)) السلسلة الصحيحة (2004)
للرفــــــع